بريـد القــراء

بخصوص خبر «واشنطن تغلق سفارة دمشق وقنصلياتها وتطرد دبلوماسييها»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، لتبق واشنطن سفارة الأسد وقنصلياته ودبلوماسييه الموجودين لديها، ولكن لتمد المقاومة السورية بالسلاح النوعي، أو حتى لترفع الحظر الجائر الذي فرضته على تسليحها حتى تتيح للآخرين القيام بهذا الواجب حتى تستطيع

حول خبر «الحكومة المصرية تدرس تحميل قادة (الإخوان) كلفة إصلاح عمليات التخريب»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول: يجب ليس فقط تحميل «الإخوان» كلفة إصلاح عمليات التخريب، وإنما تشغيلهم في ترميم ما دمروه في إطار عقوبات مع الأشغال والإصلاح، ليخرجوا بعد قضاء عقوباتهم أفرادا صالحين للمجتمع

بعد قراءتي مقال سمير عطا الله «الرحلة 370»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، حقا، إن الجملة الأخيرة من المقال: «عالم يصنع طائرة تنبئ محركاتها الأرض بسير عملها دقيقة بعد أخرى، وعالم يعجز عن صناعة أي شيء، فيحول الطيران المدني إلى قتل حربي في جبهة قائمة على الغدر» يقشعر لها البدن حقا. عالم إنساني

بخصوص مقال إياد أبو شقرا «سوريا: ثلاث سنوات من الثورة.. وسنتان من الخذلان»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أرى أنه بسبب سياسة إدارة الرئيس الأميركي أوباما الخارجية المتراخية وترك اليد للروس في بداية الأمر وتسليمها للملف السوري وما نتج عنه من فشل ذريع، تلقت إدارة أوباما الصفعة الكبرى من روسيا

الحقيقة تقول إن مصر هبة النيل وعندما لا يكون هنالك نيل فليس هناك مصر وكذلك إن لم يكن هناك سيناء فلا وجود لمصر، وعادت سيناء بحرب وعبور 1973 ومثلها أعتقد ألا يتهاون الشعب المصري وقيادته بل كل شعوب الأمة العربية في الحفاظ على تدفق مياه النيل الى مصر وبالكميات الكافية للحياة. إن مصر بها 90 مليون إنسان وعندما

الأمر: منعطف تاريخي مهم»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، فكثيرة هي المنعطفات التي مرت بها دولنا العربية، وأعتقد أن من ضمن هذه المنعطفات الخطيرة الآتي: * غزو صدام حسين للكويت في أغسطس (آب) عام 1990 * حرب الخليج الثانية لتحرير الكويت في فبراير (شباط) 1991 * أحداث 11-9 2001 التي قيل إن «القاعدة»

أود أن أعلق على مقال ميشيل كيلو «الثورة في حاجة إلى قيادة»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، فإنه مما لا شك فيه أن للقيادة أثرا كبيرا على انتصار ثورة الشعب السوري، ولكن لا بد أيضا من الإرادة الدولية لسحب الشرعية عن نظام تسبب بقتل الالاف من الشعب السوري وتدمير بيوته وتشريده، وعلى الولايات المتحدة،

فيما يخص مقال مشاري الذايدي «يوم للسعادة قبل الانقراض»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري المتواضعة فإنني أعد شرائي منزلا جديدا أو سيارة فخمة أو ارتباطي بزوجة ذات أخلاق عالية، وما إلى ذلك من إمكانات أمتلكها فما مرد ذلك إلا لأنني سعيد، فأنا لا أشتريها لتجلب لي سعادة مفقودة، فالسعادة