حول خبر «الكويت: التمثيل الخليجي في القمة سيكون رفيعا وستشهد تنقية الأجواء»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أنه لا مجال للمجاملة هنا، فالمجاملة في هذا الموضع كمن يضع رأسه في الرمال هروبا من الحقيقة والمصير المحتوم، إذا لم يتراجع عن دعم «الإخوان» وحلفائهم إعلاميا وسياسيا وماديا، في