بريـد القــراء

حول خبر «السعودية تحتفي بالذكرى التاسعة للبيعة»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أتقدم إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز بالتهنئة في ذكرى البيعة التاسعة لما أنجزه للمملكة العربية السعودية ودول الخليج، بل وسائر المنطقة العربية إلى جانب كافة البلاد الإسلامية. لقد قام الملك بلعب دور مهم لجعل

بشأن خبر «تجدد أعمال الشغب في مدينة معان الأردنية على خلفية مقتل وإصابة تسعة مواطنين»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أرى أن كل أعمال الشغب التي تحدث في الأردن وراءها جماعة الإخوان المسلمين التي تحاول أن تفرض سيطرتها في محاولة لإشعال الأوضاع هناك بعد خيبة أملهم إثر سقوطهم في مصر

بخصوص خبر «اتهامات لوزير الخارجية السوداني بالتحريض على قتل المواطنين»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، أجد أني لست مندهشا من هذا الاتهام الموجه للوزير، فالرجل ابان عمله كقائد لمليشيات الدفاع الشعبى حدثت مجازر على يد قواته. مجدى حسين - فرنسا [email protected]

أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «مائة جمل في الفناء»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، بالقول إنه يُقال أن بول بولز أول من كتب (الخبز الحافي) سمعها محكية من محمد شكري، ثم بعد ذلك قام شكري بإعادة ترجمتها من الإنجليزية للعربية، لذلك جاءت النسختان، انجليزية بولز وعربية شكري، بنفس الأسلوب، وفيما

تعليقا على خبر «البغداديون يشكون غزوة الإعلانات الانتخابية التي قطعت عليهم طرقهم»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، أجد أن ما تضمنه الخبر من آراء لبعض المواطنين يعكس الهاجس الذي يعيشه الشعب المدمر، من يزور بغداد حتى محافظات العراق الآن لا يخرج سوى بانطباع واحد لا غير، وهو أن من يحكم العراق الآن

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «الاقتراع بين الثنائي العسكري والديني»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أتساءل هل ينعم العالم الحر الآن بالديمقراطية والحياة الاجتماعية الانسانية بثمن بخس؟ الجواب لا، فبريطانيا وفرنسا وحتى أميركا خاضت بحارا من الدم والفوضى، وثورة كروميل والثورة الفرنسية ومقاصلها

بعد قراءتي مقال مشاري الذايدي «هل احتاج «سي» إبراهيمي ثلاث سنوات؟»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: كل هذه النتائج التي وصلت إليها متأخرا المنظمات العالمية من الأمم المتحدة ومجلس الأمن بعد أن مضى على ثورة الشعب السوري أكثر من ثلاث سنوات، هي نفسها التي حذرت منها المملكة العربية السعودية