بريـد القــراء

* حول خبر «المالكي ينصب نفسه رئيسا للوزراء لدورة ثالثة ويمد يده للأكراد والسنة»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أنه عندما فازت القائمة العراقية بزعامة الدكتور إياد علاوي في الانتخابات السابقة سارع المالكي إلى المحكمة العليا وجعلها تصدر أمرا باعتبار أن الكتلة الأكبر التي تتشكل من

* بخصوص خبر «برلمان الإقليم يسمي نيجيرفان بارزاني رئيسا للحكومة وقباد طالباني نائبا له رسميا»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أرى أنه ما من شك أن الاتفاق أخيرا على تشكيل حكومة الإقليم يعد أمرا يسر كافة مواطني الإقليم، متمنين النجاح لها في تأدية مهامها، ولكن ما يؤخذ على طريقة تشكيلها وتوزيع

* فيما يتعلق بخبر «هولاند يعد الجربا بسفارة توضع في تصرف الائتلاف بباريس»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أرى أن المجتمع الدولي منذ بداية الثورة يضغط على الشعب السوري بكل الطرق لإرغامه على العودة لمظلة النظام الذي توافق عليه الغرب، فالمغتربون والمهجرون يعانون من عدم الأمن والاستقرار ولن يسمحوا

* أود أن أقول بخصوص مقال إياد أبو شقرا «متى نقر بمخاطر آفة الطائفية المتطرفة على منطقتنا؟»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، إن المشكلة أنه حتى الآن لم نرَ شيئا عربيا أتى به الربيع العربي سوى دم عربي يهرق، دم الحاكم والمحكوم، دم القاتل والضحية. للأسف كل ما أتى به ما يسمونه بـ«الربيع العربي» مزيد

* بشأن خبر «هجوم على منزل حفتر في بنغازي وانضمام بالجملة من عسكريين ورجال أمن لقواته»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن الإخوان يدورون في دائرة مغلقة، ولا يريدون الاعتراف بفشلهم ورفض الشعوب لهم، ولا يبحثون عن السبب الحقيقي وراء ذلك، والذي يرجع إلى دعوتهم الموتورة. سبب فشلهم في

* بخصوص مقال مشاري الذايدي «فضائيات الطوائف»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن أس المشكلة ومنبعها في أجندة تل أبيب وأختها طهران، وغير ذلك مجرد عرض للمرض، فهناك يكمن الداء والعياذ بالله، فإذا توقفا عن بث سموم الطائفية في مجتمعاتنا ستنتهي معظم مشكلاتنا وتعود حالة السلام بين الشعوب

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «(نوبل) وبوكو حرام»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، بالقول ما قيمة أفريقيا التي يموت شعبها فقرا وجوعا واستبدادا وبيد من؟ بيد أمثال ساني أباشا الذي تفنن في الإجرام. أفريقيا غنية بمياهها وثرواتها لكن أمثال أباشا وموغابي وغيرهما سلبوا الإنسان ونهبوا الأرض لينتشر

* عطفا على مقال ميشيل كيلو «السبب.. (حرب المدن)»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أنه يفترض بنا جميعا كتابا ومثقفين ألا ننظر للحلول العسكرية على أنها الحل الأوحد للأزمة السورية، فنحن بذلك لم نأت بجديد، فالمعارضة في رأيي استنفدت كل وسائلها العسكرية لتحقيق مكاسب على الأرض لكنها فشلت

* فيما يخص مقال مصطفى فحص «الرياض و(السفرجل) الإيراني»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه من المفترض أن كل دول الخليج معنية بالأمن والاستقرار فيه وليست السعودية وحدها، وبات معروفا أن إيران هي المسؤولة الرئيسة عن خلق التوترات وخلط الأوراق في المنطقة بعنجهيتها وتدخلاتها السافرة