بريـد القــراء

حول خبر «استنفار أمني وهلع وشائعات عشية انتخابات سوريا»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أتساءل من أين لهذا المستبد أن يجمع كل هذا المال الذي يعيش به ويصرف على حملته الانتخابية المزيفة؟ قطعا هي أموال الشعب السوري المغلوب على أمره، وعلى الرغم من تعديه على الشعب بالقتل والتعذيب فإنه يجد

بخصوص خبر «المصريون يودعون منصور قبيل تسليم الرئاسة للسيسي»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول ما أروعها من صورة تعكس الثقافة والتربية ومعايير الأخلاق التي يتحلى بها شعب مصر وساستها وقادتها. انتخابات تجرى بمنتهى الشفافية وبوجود رئيسين لمصر خلف قضبان السجون لم تتم تصفيتهما جسديا بل يتم التعامل

بشأن خبر «الجيش اليمني يستعين بالطيران الحربي لقصف عمران وقوات الحوثي تهاجم نقاطا عسكرية»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أنه إذا كانت مشاركة الطيران الحربي في معارك عمران تعد بمثابة تصعيد للأزمة اليمنية سيؤدي باليمن إلى حافة الهاوية، فماذا عن احتلال المدن من قبل الحوثيين الواحدة

في ما يتعلق بخبر «(الظهير الحزبي) ضمانة تأثير الرئيس المصري الجديد في الحكومة والبرلمان»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن غياب الظهير الحزبي للرئيس إضافة إلى أنه قد يفقده التأثير فقد يجعله أيضا عرضة لابتزاز الأحزاب التي تؤيده فتصبح الرئاسة ساحة تنافس بين تلك الأحزاب. في الولايات المتحدة

تعليقا على خبر «حزب الله «مصدوم» من الراعي وتوقعات بفترة جفاف بعد لقائه لبنانيين في إسرائيل»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أتعجب هل يكون قتل حزب الله للشعب السوري حلالا أمام مقابلة الراعي لبنانيين في إسرائيل؟ حزب الله أكبر حزب ديني متطرف ومجرم هدد أمن لبنان وسوريا وكثير من البلدان العربية،

أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «ومن تكون البشر في حضرتك؟»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، بالقول إنه من الناس من يقول إن الديكتاتور يولد هكذا، أي يولد ولديه نزعة شريرة، فهو يميل إلى الشر دائما.. أقول إنني درست في علم الإجرام منذ ما يجاوز نصف القرن على يد أستاذنا الدكتور رمسيس بهنام أستاذ

عطفا على مقال علي إبراهيم «الخيار التونسي في غزة»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أنه لا بد يوما أن يصل الربيع إلى قطاع غزة الذي عانى الأمرين في رأيي من أهله قبل أعدائه، فما زال الخلاف قائما بين القوى السياسية الفلسطينية بعضها بعضا، من أجل توحيد الآراء وإعادة لم شمل الفلسطينيين

أود أن أقول بخصوص مقال جيفري غولدبيرغ «مشكلة أوباما الحقيقية في السياسة الخارجية»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، إن المشكلة أن أوباما يدرك جيدا المخاطر التي يواجهها العالم والعرب خصوصا، لكنه ما زال يتعامل معها بسلبية مطلقة، خوفا من تكرار ما أعده جرائم حرب ارتكبها جورج بوش والتي كانت ضد كل

في ما يخص مقال خالد القشطيني «ضحية من ضحايانا»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الخطأ تم تشخيصه في أن أميركا لا تدعم القوى التي تؤمن بالديمقراطية أو الطبقة المثقفة أو التكنوقراط، وإنما تصب جل مساعدتها على قوى الظلام، خذ على سبيل المثال في نتائج انتخابات العراق لسنة 2010،