بريـد القــراء

* حول خبر «بان كي مون يتأرجح بين الغرب والمغرب لاختيار مبعوث لسوريا»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أنه قد تردد اسم سيغريد كاغ الهولندية الأصل ورئيسة البعثة الدولية لتدمير ترسانة الأسلحة الكيماوية السورية، حيث استطاعت الصمود لمدة تسعة أشهر رغم تساقط الصواريخ والقذائف في كل مكان

* فيما يتعلق بخبر «عراقجي: المحادثات الثنائية مع واشنطن ضرورية.. لأننا ندخل في مرحلة جدية»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن مَن يسمع تصريحات كهذه من المسؤولين الإيرانيين يتصور لأول وهلة أن هناك فعلا عداء أميركيا غربيا مع إيران، وكذلك هي الحال مع حزبهم في لبنان الذي يجاهر بالعداء لإسرائيل.

* بشأن خبر «بورصة الأسماء لخلافة الإبراهيمي تتأرجح.. وبان كي مون قد يتوجه لاختيار مرشح مغربي»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي.. فمن وجهة نظري أن الأزمة السورية لا يحلها مبعوث مهما كان ماضيه، الحل عند السوريين وحلفائهم لا غير، وإذا جاز لي أن أقترح مبعوثا، وليس بالضرورة وزيرا، فهناك دبلوماسي

* بعد قراءتي مقال علي إبراهيم «رائحة محفوظ في الاتحادية»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أقول: هو حديث من القلب وإلى القلب الذي ألقاه الرئيس عبد الفتاح السيسي على الشعب المصري، محترما عقله وفكره للمرة الأولى، منذ ثلاث سنوات لم يجد فيها الشعب المصري إلا الوعود البراقة والكلام المعسول

* بخصوص خبر «أئمة جوامع الموصل يدعون الأهالي إلى مقاتلة (داعش).. والمحافظ أول المتطوعين»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن ما حدث في الموصل يشبه انفجار سد، حيث انتشر فيضان من مجاميع مسلحة احتلت الموصل في وقت قياسي، واختفت كما يذوب الملح.. مئات الحواجز العسكرية التي كانت تقطع الطرق وتضيق

* فيما يخص مقال سمير عطا الله «رواية ليبيا»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه في ظل غياب المعرفة، تظل شعوب هذه البقعة من الأرض عاجزة حتى عن تصوير تجاربها أو تحديد مواقفها أو التعبير عن خوفها.. وعليه، وفي ظل هذا العجز ولتصوير معاناة الليبيين في ظل النظام السابق الذي اتسم

* عطفا على مقال علي سالم «ثوابت؟ كنتِ فين يا بنت يا حلوة؟»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، فمن وجهة نظري أن كل ثوابتنا وقيمنا الدينية والاجتماعية بحاجة إلى إعادة تعريف، بعد أن تاهت منا هذه الثوابت، واختفت من سلوكياتنا وعاداتنا اليومية، حتى أصبحت البديهيات اليوم موضع شك يجعلنا نظن أن الثوابت

* بخصوص مقال حسين شبكشي «مصر: الخطوة التالية!»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن عملية تسليم السلطة من الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور إلى المشير عبد الفتاح السيسي بعد فوزه الساحق بمقعد الرئاسة في انتخابات حرة نزيهة شريفة، عملية جرت بأسلوب حضاري راق على أرفع مستوى وضع مصر