بريـد القــراء

بخصوص خبر «مصدر عسكري يمني لـ(الشرق الأوسط): وادي حضرموت بالكامل في يد (القاعدة).. والجيش يستعد للحرب»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أرى أن المظاهرات التي تجوب جميع أنحاء العاصمة اليمنية صنعاء وشوارعها ليس منها فائدة تذكر، فالمفروض على المتظاهرين في العاصمة اليمنية صنعاء أن يتجهوا إلى من في يده

فيما يتعلق بخبر «الجيش اللبناني يوافق على هدنة مؤقتة ومشروطة بإطلاق سراح 22 مفقودا»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أرى أن هذه مؤامرة خططت لها مخابرات إيران بالتعاون مع أجهزتها في سوريا من أجل وضع الجيش اللبناني في صورة يظهر فيها أنه ضد أهل السنة في عرسال ويكون المسؤول عن تهجيرهم، ويكون الجيش اللبناني

بشأن خبر «(الجرف الصامد) أطول الحروب على غزة وأكثرها تكلفة بشرية واقتصادية للطرفين»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أنه عندما قتل النازيون اليهود كانت حجتهم في ذلك أنهم ليسوا بشرا، ومما يدلل على ذلك في رأيي أنهم يظنون أنهم شعب الله المختار ولا يشبههم أحد من البشر، بمعنى أن اليهود في

أود أن أعلق على مقال الكاتبة سوسن الشاعر، المنشور في جريدة «الشرق الأوسط» في عدد أمس (13035) بتاريخ 6 أغسطس 2014، في الصفحة رقم 19، تحت عنوان (انتهى زمن الخوف من «الفزاعة»)، فأقول: إنه وفي الوقت الذي أحترم فيه رأي أي كاتب أو كاتبة في التعبير عن وجهات النظر المختلفة، إلا أن الكاتبة أشارت إلى صحيفة «الوسط»

عطفا على مقال حسين شبكشي «موقف مريب!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أن أي محاولات للتطبيع مع إسرائيل تعد جريمة، وأي شخص لا ينكر ما تفعله يعد مشاركا لها في هذه الإبادة للعرب والمسلمين، فلا ينفع الصمت في مثل هذه المواقف المشينة التي أصبحت تحدث على مرأى ومسمع كل الناس بما فيها وسائل

فيما يخص مقال حمد الماجد «من سينتصر في معركة غزة؟»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه مثلما نزعت ثورات ما سمي بالربيع العربي الخوف من نفوس الشعوب العربية المقهورة، فإن حرب إسرائيل على غزة هذه المرة أزالت ما تبقى من خوف لدى الفلسطينيين من آلة البطش الإسرائيلية، فأدرك أهالي غزة

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «خيار المالكي مغادرة العراق»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أنه حتى الرؤساء والسلاطين والجبابرة على مر العصور والدهور وفي كل الروايات والقصص لم نجد أحدا منهم طلب ما يطلبه المالكي لكي يترك منصبه، والله صدقا شر البلية ما يضحك؛ هؤلاء القتلة والسفاحون أول مطالبهم

أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «التكفير باسم غزة»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، بالقول إن تهمة التكفير أصبحت سمة كل من يخالف أصحاب الإسلام السياسي الرأي وخصوصا من الإخوان المسلمين، فإما أن تكون معهم في الخطأ أو أن تكون كافرا لا تنتمي للدين، وبالقطع هم يتحدثون عن دينهم وليس الدين الحنيف الذي

بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «الحاجة لكتيبة أممية»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول: التعاون على فعل الخير أسهل بكثير وتكوين مجموعات تشكل كتيبة أممية أصبح مطلبا ملحا، طرحه خادم الحرمين الشريفين من أجل التعاون لمكافحة هذا الإرهاب الذي ينهش في الجسد العربي بكل مكوناته، وليس من الصعب القيام