حول خبر «بيانات عن 26 معتقلا كانوا محتجزين خطأ ضمن التفاصيل الخاصة لبرامج التعذيب»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لم يكن السيد باشميلة ذو الأصول اليمنية الضحية الأولى أو الأخيرة للاعتقال الخاطئ، بعد تقرير وكالة الاستخبارات الأميركية «سي آي إيه»، فبعد تعرضه لهذا الاعتقال