بريـد القــراء

* في ما يتعلق بخبر «صدمة إسرائيلية بعد انتساب رئيس سابق للكنيست إلى (جبهة) عرب 48»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن اعتراضات كثيرة وانتقادات توجه لحكومة نتنياهو التي تثبت كل يوم فشلها في إدارة الأزمات، وتعلن للعالم عن مدى إصرارها على الاستمرار في انتهاك حقوق الفلسطينيين والاستمرار

* بشأن خبر «لبنان يفرض تأشيرة مسبقة على الزوار السوريين ونظام كفالة على العمال»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنه أساسا ليست هناك من «حدود» لبنانية مع سوريا، فهي مزالة في الواقع لصالح نظام الأسد وإيران وميليشياتها التي تحتل معظم أجزاء الأراضي اللبنانية، بالتالي فإجراءات

* تعقيبا على خبر «العبادي ورئيس الوزراء الأسترالي يبحثان تعزيز التعاون العسكري»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إنها مواقف محيرة لمن يتتبع مسيرة التحولات العشوائية التي تعيشها العملية السياسية في العراق، وكيفية إدارتها من قبل ساسة السلطة، فما إن برز رأس «داعش» وأعلن قيامه

* عطفا على مقال مأمون فندي «وهم الديمقراطية في مجتمعات الشكل»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن السؤال يكمن في من هو الطرف المسؤول عن إصلاح هذا الفرد الذي هو في النهاية يشكل وبقية الأفراد هذا المجتمع؟ والسؤال الآخر المهم هو: ألم يكن كثير من شعوب الدول الديمقراطية مثل أميركا

* حول خبر «محافظ مأرب لـ(الشرق الأوسط): النفط والغاز في خطر»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن ما يتعرض له اليمن الشقيق من عمليات سلب ونهب، وتوسيع دائرة العنف من قبل الحوثيين، يعتبر أكبر مأساة يمر بها منذ قرون. ورغم التحذيرات من هذه الانتهاكات التي تمثلت في سيطرة الحوثيين

* بخصوص خبر «روحاني يهاجم المتشددين ويدعو لإنهاء عزلة طهران الدولية»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أنه ما دامت إيران تصمم على الاستمرار في برنامجها النووي فلا داعي لذكر الاستثمارات الخارجية أو غيرها، فلن تستطيع إيران أن تخرج نفسها من هذه العزلة التي وضعت نفسها بها إلا إذا قبلت

* بخصوص مقال سلمان الدوسري «إيران تطلب الإنقاذ من السعودية»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن المملكة العربية السعودية تماشيا مع دورها القيادي ووزنها العالمي، الذي أصبحت تملكه والذي يؤهلها لقيادة العالم العربي والإسلامي، عليها السعي لإنقاذ الشعب السوري وسوريا من يد النظام

* أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «هل تنهي السفارة التوتر مع العراق؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إنه سؤال وجيه، وما دام بقي نهج وقرارات الأحزاب الشيعية بيد المرجعيات الدينية سواء في العراق أو في إيران، فإن التوتر سيبقى سيد الموقف، اللهم إلا إذا صفيت الأجواء بين طهران

* في ما يخص مقال سمير عطا الله «كيف تكتب.. وكيف تقرأ؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنني أوعز ذلك إلى ظروف العصر الذي نعيش فيه اليوم وهو عصر «التيك أواي»، ذلك لأن «ريتم» الحياة أصبح سريعا جدا، لا أحد لديه استعداد لكي يقرأ، حتى رؤساء الدول الذين هم مسؤولون أمام

* بعد قراءتي مقال خالد البسام «قال أمنيات قال!»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: ما كل ما يتمناه المرء يدركه.. تجري الرياح بما لا تشتهي السفن. الأمنيات التي تعيش في أذهان الناس والتي لم تتحقق هذه السنة يعودون ليتمنوها ثانية في السنة الجديدة، آخذة طابع الجمال كتلك المرأة