الجمعـة 02 ربيـع الثانـى 1436 هـ 23 يناير 2015 العدد 13205  







بريـد القــراء

مأساة اليمن
* في ما يتعلق بخبر «الحوثيون نهبوا 300 دبابة و120 سيارة خلال الهجوم»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتعجب كيف يوجد كل هذا الكم من السلاح والمعدات في قصر للرئاسة أو بالقرب منه؟ إنها ترسانة سلاح كاملة كافية لدخول حرب ضد بلد آخر قام الحوثيون بالاستيلاء عليها، ولا أحد يعلم في ما سيتم
حريتنا وحرية الآخرين
* تعقيبا على خبر «فرنسا تريد إنهاء (التمييز العرقي والاجتماعي)»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إنه من الواضح أن رئيس الوزراء الفرنسي بدأ يدلي بتصريحات تخفف من حدة الاحتقان الذي تسببت فيه حادثة مجلة «شارلي إيبدو» الأخيرة، فطرحه لفكرة التقريب بين الأديان أو احترامها يجعل
لنعد إلى الزمن الجميل
* بعد قراءتي مقال خالد البسام «يعيش الغزل»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إن التحضّر والتقدم بل والحرية والديمقراطية كلها أبناء للغزل المتقن، أما الغزل الذي يقوم على عجل فيؤدي إلى حرق المراحل ابتغاء للسرعة بما فيها من تخلف وفقر وانعدام للعدالة الاجتماعية، فمتى نعلم أنّ
حرمة القتل في الإسلام
* بخصوص خبر «الجيش الكاميروني يحرر ألمانيًا اختطفته (بوكو حرام)»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن زعيم جماعة بوكو حرام يردد عبارة «قتلنا أهالي باغا كما أمرنا ربنا في كتابه»! كيف يغالط هذا الرجل الوحشي ويفتري على الإسلام الذي عظّم من حرمة قتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق؟
المنحة اليابانية
* بشأن خبر «آبي يمنح 100 مليون دولار لفلسطين و(داعش) يطالبه بـ200 مليون»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري فإن تصرف رئيس الوزراء الياباني جاء ليعبر عن رفض حكومة بلاده أي نوع من أنواع الابتزاز التي يحاول «داعش» فرضها عليهم من خلال بث شريط فيديو جديد ليابانيين سوف يتم قتلهما
الاعتذار الإسرائيلي
* حول خبر «إسرائيل لطهران: لم نكن نعرف أن جنرالكم بالقنيطرة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن الاعتذار الإسرائيلي الموجه لإيران عن مقتل الجنرال يؤكد احترام إسرائيل للأقوياء وحدهم، فكيف لها ألا تعتذر للفلسطينيين الذين يقتلون كل يوم، أو لأفراد «حزب الله» الذين قتلوا هم
يفعلون ما يعجز عن فعله الأعداء
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «استيلاء صالح والحوثيين على الحكم»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنها الوجوه نفسها التي تعشق تدمير الأوطان وضرب الاستقرار في اليمن الحزين، وكأنه قد وقع بروتوكولا دائما مع الفوضى، والحوثيون ما زالوا يتطاولون على وحدة البلاد ومن خلفهم الأصابع
لعبة سياسية ترتدي ثوب المذهبية
* أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «اليمن.. انقلاب!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إن من يتابع الشأن اليمني يدرك أن ما يدور هو لعبة سياسية ألبسها الحوثيون ثوب المذهبية لتحقيق مطامع إيران في زعزعة الأوضاع الإقليمية، والحوثي أداة يخطط لها وهي تنفذ وفق برامج وأهداف لا تخدم اليمنيين
حرب طائفية
* عطفا على مقال مشاري الذايدي «جمهورية الحوثي»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أشكر الكاتب الكبير على التنويه بالتغيير الذي يقدم عليه اليمن مع الحوثي، ولكن ربط ما يحدث بالفكر الزيدي في رأيي أمر خاطئ، فالزيود المتمسكون بالزيدية ينبذون الحوثي ويرفضونه لأنه في الحقيقة قد
مسلسل الفوضى الخلاقة
* في ما يخص مقال سمير عطا الله «ماذا يريد الحوثيون؟»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن السؤال في رأيي كان يجب أن يكون ماذا يريد الإيرانيون وليس الحوثيين؟ لأنهم أداة تتحرك من بلاد فارس بخطط خبيثة على المدى البعيد والغرض منها زعزعة أمن كل دول الخليج خلال الفترة المقبلة،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
مرزوق الغانم
الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني
راشد بن شفيع المري
الدكتور عبد العزيز حسن أبل
الشيخ مبارك الدعيج الإبراهيم الصباح
عبد الرحمن بن محمد العويس
خولة أحمد
محيي الدين الوحش
الدكتور محمود أبو النصر
رؤوف أبو زكي