اشترط الائتلاف الوطني السوري المعارض، موافقة «المجموعات المقاتلة» في سوريا، للمشاركة في مؤتمر «جنيف 2» الذي تحاول الولايات المتحدة وروسيا تأمين انعقاده لبحث الأزمة السورية.
وذهب الائتلاف بعيدا في إبداء الرفض للحوار مع النظام «من أجل الحوار», كما قال مصدر بارز شارك في لقاءات إسطنبول لـ«الشرق الأوسط»،