بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الحكومة المصرية تناقش مشاريع قوانين (مثيرة للريبة) قبيل رفع حالة الطوارئ»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: لعله كان خطأ تحديد مدة الثلاثة شهور لسريان قانون الطوارئ، وكان الأفضل أن يكون سريان القانون مقترنا بتحقيق الغايات التي من أجلها خرج الشعب في 30 يونيو، وترجمتها

* تعقيبا على خبر «كيري يؤجل زيارته للمغرب والجزائر»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: المعضلة التي أعاقت تشكل تكتل المغرب العربي هي نزاع الصحراء. إن للمغرب مستقبلا زاهرا مع الجزائر فهناك أكبر منجم للحديد في العالم يمكن استغلاله وتصدير إنتاجه عبر المغرب إلى المحيط الأطلسي بإنشاء سكة

* تعقيبا على خبر «الظواهري يحل (داعش) ويولي (النصرة) في سوريا.. والبغدادي يرفض»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: واضح من الرسائل المتضاربة من الظواهري، أن هذا التنظيم يعيش في العصر الحجري، «القاعدة» ومساهمتها في الحرب السورية نصرة لبشار الأسد، فهو تنظيم خاو يركز على التفاهات والقشور

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «نعم.. (بدعة التكفير).. جناية تعاقب عليها الشريعة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: جميلة هي الأمثلة المطروحة. نعم لنقف ونتكلم صراحة ولا ندفن رؤوسنا بالتراب، الأدهى أن هناك من الغرب من يتجاهل بل يطمس الفكر المعتدل المتمثل بالمذاهب الإسلامية

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إيران.. النمر الطليق»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: إذا لم تنجح الإدارة الأميركية في لجم إيران يجب على دول المنطقة فعل ذلك، إذ أن المتضرر في هذه الحالة من جراء سياسة النظام الإيراني هي دول المنطقة؟ أعتقد أنه من الضروري على دول الخليج أن تعمل

* تعقيبا على خبر «تكليف نيجيرفان بارزاني بتشكيل حكومة الإقليم المقبلة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: من وجهة نظري ترشيح نيجيرفان البارزاني للمرة الرابعة أمر غير مرغوب فيه، فها هو من جديد رئيس للحكومة. فأين هي الديمقراطية التي يشاع عنها في الإقليم، وأين الدستور الذي يسمح بالترشيح

* تعقيبا على خبر «مفاوضات إيران تدخل (لحظة الحسم)»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: للأسف دول الست وباقي الدول الأوروبية انجرت وراء الدهاء الإيراني بما يسمى المفاوضات، والتي لن تأتي بثمار إلا لصالح إيران ومشروعها النووي العدواني ولمشروعها التوسعي في المنطقة، مخطئ من يظن أن إيران

* تعقيبا على مقال فايز سارة «مأساة السوريين وتفاصيل بلغارية!»، المنشور في 10 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: لا نستطيع وصف مأساة الشعب السوري والكل يرى ما آل إليه على يد آلة القتل السورية الإيرانية الروسية، ولكن حتى الآن لم يقم المجتمع الدولي بمسؤولياته الإنسانية والأخلاقية في توفير الحماية لهذا الشعب،

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل تعلم عن جيفرسون؟»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: الشاعر الذي جرى ذكره في المقال هو علي محمود طه، أما عن رسالة المقال فهل هي موجهة لشبابنا لينبذ العنف ويقرأ التاريخ، ومن ضمنه السيرة العطرة لأشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أم هي لأميركا

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «طنجة.. مدينة الروايات»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: معظم الأدباء يلصقون بطنجة «كليشيه» مدينة العبور، هكذا فعل باولو كويلهو في «الكيميائي»، لكن الأدباء في الحقيقة لا يعبرون كما في الخيال وإنما يمكثون، لماذا يستقر أدباء الغرب ورساموه في طنجة؟ هل

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «في العراق.. إذا ظلمتم فاضحكوا..»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: لا تلم المالكي على أفعاله، فلو لم يكن كذلك أداؤه لما جيء به واختير لقيادة العراق. أما عن قصة المظلومية فهي قصص خيالية مضحكة جرى نسجها ليلقنوا بها الأطفال ويتربوا فيها على محاربة والمعارضين

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران مقابل سوريا!»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: نذكر الإخوة القراء بكيفية وصول الخميني إلى مطار طهران قادما من فرنسا بمرافقة الحماية الفرنسية، كان هناك إجماع غربي على تغيير الشاه خصوصا بعد اتفاقه مع العراق في الجزائر، وهكذا إلى أن قامت الحرب بين

* تعقيبا على مقال فؤاد مطر «مرسي إلى السودان.. أو لاجئا في إسطنبول!»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: مرسي في عهدة القضاء والأمر منته، فلا أحد يملك حق الإفراج عنه سوى القضاء بحكم قضائي يبرئه وهو أمر مستبعد لأن هناك أكثر من قضية ضده، وكان من الممكن مناقشة الفكرة قبل تحويله للقضاء