الأولـــــى

بحثت قمة سعودية ــ أردنية عقدت في الرياض أمس بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، جهود الدول العربية لتعزيز العلاقات وتنقية أجوائها وحل قضاياها من دون تدخل أطراف خارجية. جاء ذلك بينما نقل الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي أمس رسالتين من

اتهم الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للإفتاء، رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بإطلاق «مغالطات» في الهجوم الذي شنه المالكي أول من أمس على المؤسسة الدينية السعودية. وكان المالكي، قد هاجم المؤسسة الدينية الرسمية في السعودية، على خلفية

كشف عمر، النجل الرابع لأسامة بن لادن، أن بكر أصغر أولاد زعيم «القاعدة» وصل إلى العاصمة السورية دمشق ليلة 25 ديسمبر بعد غياب دام ثماني سنوات ونصف في إيران، فيما لا تزال قضية شقيقته إيمان الموجودة في ضيافة السفارة السعودية في طهران تتراوح دون حل منذ أكثر من شهر. وقال عمر بن لادن إن عودة شقيقه الأصغر بكر

وسط تضارب الروايات حول شخصية الانتحاري الذي أودى بحياة سبعة من عناصر «سي آي إيه» وضابط استخبارات أردني في القاعدة المتقدمة بأفغانستان الأسبوع الماضي، كشف مسؤولون سابقون في الحكومة الأميركية أنه كان عميلا أردنيا مزدوجا، تمكن من استدراج ضباط «سي آي إيه» بعد أن وعدهم بإمدادهم بمعلومات جديدة حول مكان أيمن

هدد وزير الداخلية الإيراني مصطفى محمد نجار نشطاء المعارضة أمس بأنهم سيواجهون «الإعدام لأنهم أعداء الله»، إذا استمروا في المظاهرات المناهضة للحكومة ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية عن نجار قوله: «اعتبارا من يوم عاشوراء سيعتبر أي شخص يشارك في أعمال الشغب عدوا لله ومعارضا للأمن القومي». ووجه نجار