الاربعـاء 19 محـرم 1431 هـ 6 يناير 2010 العدد 11362  







بريـد القــراء

السودانيون تعلموا الكثير
> تعقيبا على خبر «حزب الترابي يختار مرشحا من الجنوب لمواجهة البشير في انتخابات الرئاسة»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن السودانيين أصبحوا أكثر وعيا من ذي قبل، وقد خاضوا انتخابات عدة، وتعرفوا على الشخصيات التي تربعت على كراسي الحكم وشعاراتها التي لم تقدم شيئا ملموسا لشعب يتطلع
محاولات عبثية للعودة إلى الحكم
> تعقيبا على خبر «حزب الترابي يختار مرشحا من الجنوب لمواجهة البشير في انتخابات الرئاسة»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الشيخ حسن الترابي قرر أخيرا أن يستخدم آخر بطاقاته، في محاولة منه للالتفاف على الاستقرار النسبي الذي تحقق في البلاد. وفي تقديري إن اختيار الترابي هو فكرة جهنمية
طريق لا يقود إلى التعايش
> تعقيبا على خبر «قمتان في شرم الشيخ اليوم لبحث استئناف السلام»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المطلوب لاستئناف المفاوضات هو وقف الاستيطان ورحيل الاحتلال عن المدن والقرى الفلسطينية. بعد ذلك يمكن أن تجرى مفاوضات حول الحدود والقدس واللاجئين والأمن والسلام والدولة، ووضع مستقبل
عصبية لا تحل المشكلة
> تعقيبا على خبر «واشنطن: سنبيد (القاعدة) في اليمن وأفغانستان وباكستان»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن برينان يتحدث، كما يبدو، تحت تأثير ضغط نفسي وعصبي، وربما كان يخشى الإقالة، لأن تصريحات من هذا القبيل مخيفة، إذ تظهر الأمور خارج السيطرة، وأن ما يجري هو محاولات لتهدئة مخاوف
فرصة سعودية لحماس
> تعقيبا على خبر «سعود الفيصل: مباحثاتنا مع مشعل ركزت على إزالة الشكوك في الأدوار بالمنطقة.. وآلمنا أن اتفاق مكة لم يرَ طريقه إلى النور»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حماس باتت أمام ورقتها الأخيرة للخروج من الأزمة، وتجنب تكرار ما حدث بعد اتفاق مكة. أعتقد أن هذه الفرصة إذا ضاعت
بداية صحوة حقيقية
> ما ورد في مقال تركي الحمد «في سبيل صحوة حقيقية: السعودية نموذجا»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، هو دعوة لصحوة حقيقية تفتح آفاق الحاضر والمستقبل، وتنهي حالة الانغلاق القائمة. والحقيقة أن العالمين العربي والإسلامي يشهدان اضطرابا شديدا في الرؤى والمفاهيم، حجب عنهما حقيقة الحياة والعصر،
نجاح يمني نسبي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سذاجة حوثية أم مكر صنعاء؟»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يهم إن كان ما جرى مكرا من الحكومة اليمنية أو سذاجة حوثية أو نتيجة للأمرين معا، المهم أنه تم إبعاد الحوثيين عن الحدود السعودية، وقد كان في ذلك رسالة قوية واضحة لطهران. أما تدويل الأزمة
جهود حماس المضادة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مطالب الدول الخائبة!»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إننا بتنا في زمن يتم فيه لَيّ عنق الحقائق فعلا. فبدلا من أن تكرس حماس وقت زعمائها للمساهمة في حل القضية ورفع الحصار والمعاناة عن الفلسطينيين، تمارس القهر عليهم، وتوالي إطلاق المواقف العنترية تجاه
بعض تلك الفتاوى
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «فعلا أمر محزن»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن بعض رجال الإفتاء سبب كل هذه الأزمات عمليا. وأعيد إلى الأذهان بعض مواقف هذا البعض، الذين فتحت لهم بعض القنوات الفضائية أبوابها، فزينوا لبعض الحمقى أعمالهم، فارتكبوا جرائم باسم الدين وتحت لافتة الجهاد.
بُعبُع حماس المفيد
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «عام 2009: بعض العرب.. بعض اليهود»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن أكثر ما أضر بالقضية الفلسطينية، كان صواريخ التنك التي استخدمتها حماس، والتي غطت على المعاناة الإنسانية في قطاع غزة، ولم تترك مجالا للحقوقيين حول العالم أن يتحركوا بحرية، ولا للرأي
أولوية الحجر والمظاهرة
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «عام 2009: بعض العرب.. بعض اليهود»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الجديد هنا هو الاعتراف بأن الحجر والمظاهرة لعبا دورا إيجابيا أكبر وأفضل من الانتحار والصواريخ التي تعبر عن الإرهاب والقتل العشوائي. لقد ارتكب العرب من السلبيات بعضهم في حق بعض أكثر
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
فندق «فورسيزونز».. مروج من الذهب مطلة على البحر
للتزلج في إسبانيا معنى آخر يتعدى مفهوم الرياضة
مدينة بيكس أول عاصمة مجرية للثقافة الأوروبية
دليلك إلى أشهر المغارات والكهوف في سورية
آخر مستجدات السياحة في العالم