في وقت لا تزال فيه مدينة حمص في قبضة النظام السوري، وتعيش حصارا وظرفا إنسانيا مأساويا مع انقطاع الخدمات الأساسية عنها وعجز أهاليها عن تأمين حاجياتهم اليومية الضرورية، بدأت الثورة الشعبية في سوريا تزحف نحو معاقل النظام في دمشق وحلب.
وأكد أحد القياديين البارزين في «لجان التنسيق المحلية» لـ«الشرق الأوسط»