الجمعـة 07 صفـر 1429 هـ 15 فبراير 2008 العدد 10671  







بريـد القــراء

النقاط على الحروف
> تعقيبا على خبر «جنبلاط: قد نضطر لحرق الأخضر واليابس.. تريدون الحرب؟ أهلا وسهلا»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن حزب الله سبق وإن هدد الجميع، ولم تخل خطابات بعض المسؤولين فيه، من وعيد وتهديد، ما لم يتم الرضوخ لمطالبه. لقد ظنوا أن سكوت الطرف الآخر، ناتج عن ضعف، فتمادوا في ضغوطاتهم،
فضاء تحت السيطرة
> تعقيبا على خبر «وزراء الإعلام العرب يقرون وثيقة تنظيم البث الفضائي العربي وقطر تتحفظ»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، اقول إنه يجب تنظيم البث الفضائي، طبقا لهذه الوثيقة، شرط الا تسيّس، وأن يجري تطبيقها بحذافيرها خاصة على تلك الفضائيات التي تبث الشعوذة والفتاوى التي لا يرجع فيها اصحابها الى
تحالفات غامضة
> تعقيبا على خبر «مستشار الرئيس السوداني لـ(الشرق الأوسط): اتهامنا بدعم المعارضة التشادية في أحداث إنجامينا الأخيرة غير صحيح»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، اقول أن مستشار الرئيس السوداني يقر بتعقيد الوضع في اقليم دارفور، وعلى حدود السودان الغربية، حيث تشهد تلك المنطقة استقطابا واسعا بصورة
الاجتثاث الصعب
> تعقيبا على خبر «نائب أولمرت يتوقع انهيار حماس.. والحركة تهدد بثمن غير مسبوق»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إننا سمعنا مثل هذه التهديدات كثيرا، فمن الصعب القضاء على حركة مثل حماس في قطاع غزة. أما استمرار الحصار، فمن شأنه كما يبدو لي زيادة التفاف الفلسطينيين في غزة حول حماس. محمد أحمد
التاريخ حين يصنع
> تعقيبا على خبر «أوباما يحدث هستيريا جماعية في ميريلاند.. وعشرات الألوف انتظروه ساعات في الصقيع»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول انني كنت واحدا من الآلاف الذين جاءوا الى مجمع الكومكاست الرياضي في جامعة ميريلاند، لمشاهدة باراك اوباما عن قرب، ولأكون شاهدا على هذا الحدث التاريخي، الذي يمكن
اختيارات فردية
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مما جرى في مصر»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن التطرف هو اختيار فردي، والليبرالية كذلك، وكلاهما لا يملك كل الحقيقة ولا يملك حق ليِّ عنق الحياة وسحبها الى جانبه، حتى وإن توهم بأنه يمسك الحقيقة بيد وبالقوة باليد الأخرى، في لحظة معينة، فما تلك إلا لحظة
وعود عملية السلام
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «غزة تقصف ورام الله تعاقب!»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن اسرائيل لا تريد أن تقدم شيئا للفلسطينيين، وهي تتعذر بوجود حماس، لكي تواصل تنفيذ مخططاتها. وإسرائيل تستغل ايضا الخلافات الداخلية بين الفلسطينيين. هذه الدولة لا تفكر إلا في المزيد من السيطرة
انتصار على الحزن
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أكثر من كرة قدم!»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن كل كلمة وردت في المقال كانت صادقة. شخصيا كنت أعشق نشرات الأخبار في الإذاعة المصرية منذ أيام أحمد سعيد وجلال معوض. وكنت أحرص على سماع نشرة الثامنة والنصف في إذاعة القاهرة. لكني أمسيت لا استمع إليها منذ سنوات،
الفرحة فرحتان
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أكثر من كرة قدم!»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنه لا ينبغي أن نستغرب فرحة الشارع العربي، الذي تنفس الصعداء من خلال فوز مصر بكأس أفريقيا، فهو لم يعرف غير الهزائم والنكبات والحروب والغزوات. فليفرحوا قليلا ولو لفوز في مباراة كرة قدم. هم في النهاية، أفضل
أسئلة إضافية
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «لماذا دم العربي رخيص؟»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، اتساءل بدوري: ألم يصل الشعب العراقي الى ما وصل اليه بسبب قصر نظر نظام صدام حسين؟ ثم أليس ما يقع في لبنان هو نتيجة للتدخل الخارجي في شؤونه، وتحريك ميليشيا حزب الله لتنفيذ سياسة بعينها؟. وماذا بشأن الاراضي الفلسطينية؟
قوانين تاريخية
> تعقيبا على مقال حافظ محمد علي حميدة «ماذا خسر العالم بانهيار الاتحاد السوفيتي؟»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن انهيار الحضارات واستمرارها، يتبع سنن وقوانين دقيقة كما بينها ابن خلدون ومالك بن نبي وآرنولد توينبي وآخرون، ولم يكن بالبساطة التي قد يتصورها البعض. كان الانهيار حتميا، نتيجة
فرص ضائعة
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «شرف البنت وشرف الشعب»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني كنت مع المتظاهرين ضد حربي بوش الأب والابن، أطالب مثل الآخرين، بحل المشاكل سلما وبالتي هي أحسن، لكن من دون جدوى. ولما وقعت الفأس في الرأس، وقام بوش الابن بحربه في العراق، تمنيت أن يعم السلام العراق،
مقتطفـات مـن صفحة
أخبار اقتصاد
النفط يتراجع بفعل مخاوف على الاقتصاد الاميركي