الاحـد 02 رجـب 1429 هـ 6 يوليو 2008 العدد 10813  







بريـد القــراء

لندن تستيقظ متأخرة
> تعقيبا على خبر «لندن تدرج الجناح العسكري لحزب الله في قائمة الجماعات الارهابية»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن لندن معروفة باحتضانها عددا كبيرا من المتطرفين والأصوليين، الذين يتمتعون بحرية التحرك السياسي، فيما تستخدمهم بريطانيا كورقة عند الحاجة. أما حزب الله الموالي لإيران او نظراؤه
عسكر وديمقراطية
> تعقيبا على خبر «الرئيس الموريتاني يهدد بحل البرلمان»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن العسكر يقومون بلعبة لاستعادة السلطة بعد خسارتهم النفوذ وتبدد حساباتهم. كل الأنظمة على هذه الشاكلة تعاني من خلافات ونزاعات وفيها مراكز قوى، لكن قلب الطاولة لا يخدم سوى طرف واحد، هو في رأيي من افقدت اللعبة
بين الأمنية والحقيقة
> تعقيبا على خبر «بغداد: مقتل 2334 امرأة و340 أكاديميا ورجل قانون خلال 3 أعوام»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن هذه الاحصاءات لا تشمل اعدادا كبيرة من الاكاديميين المغيبين، الذين لم يزل مصيرهم مجهولا. ولعل اغرب ما في الموضوع انه لم يتم الاعلان عن نتائج التحقيق في حوادث الاغتيال. لذلك توجه
منطق انتحاري
> تعقيبا على خبر «قائد الأسطول الأميركي الخامس يصف تهديد إيران بإغلاق هرمز بأنه (إهانة دولية)»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن إيران تطبق مقولة «عليّ وعلى أعدائي»، والغريق يُغرق من ينقذه. لا أظن أن مثل هذا المنطق وما يستدرجه من ممارسات يمكن ان يمر مرور الكرام، من دون ان يلقى ردا دوليا
طريق إلى النهضة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تفكيك القرن السادس»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن المانيا استخلصت العبر والدروس من تجاربها ومن ويلات الحرب الكونية الاولى ثم الثانية، التي قسمتها الى شطرين: غربي استطاع ان ينهض بسرعة مذهلة، إذ اعتمد على التعددية الفكرية والسياسية واقتصاد السوق الحر وتشجيع
رئة بلا أنفاس
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «لبنان رئة العرب»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان رأي الكاتب في لبنان اليوم جانبه الصواب، وما ذهب اليه كان صحيحا في الماضي البعيد نسبيا، حيث كانت الحرية متوفرة ولا خوف من اغتيال. أما اليوم، فلم يعد ممكنا وصف لبنان بأنه رئة العرب، لأن التعبير عن الرأي فيه
جراحة إقليمية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «صدرت التعليمات لنصر الله: انبطحوا!»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن ايران مصرة على امتلاك السلاح النووي، وأكاد أقول انه من المستحيل ان تسمح اميركا بذلك. كما لن تسمح بتحكم طهران بمنابع النفط. لذا فالأرجح في رأيي ألا تتأخر في توجيه ضربة لها، لأن تجميد التخصيب
أخوات كان
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «صدرت التعليمات لنصر الله: انبطحوا!»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان أمر هل يحق لإيران امتلاك هذا السلاح او ذاك, مسألة تخصها وحدها، فهي دولة ذات سيادة، لكن يقينا لن يسمح لها الغرب بامتلاك اسلحة دمار شامل. وإيران لا تستمع هذه الايام الى صوت العقل، بل تعمد
فارق بين تسميتين
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «المشروع المتوسطي: هل هو فقاعة أم ماذا؟»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن في طرح الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي لمشروع المتوسط، ينبغي ملاحظة أن التسمية كانت «اتحاد دول المتوسط»، ولكن بعد اعتراض ألمانيا جرى تغييرها إلى «الاتحاد من أجل المتوسط». وبين التسميتين
فضاء أوسع
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «مع عبد الحليم خدام على الهاتف فجأة وبدون موعد!»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن هناك من السوريين من يتطلع الى خدام هذه الأيام, وهؤلاء بانتظار القناة الفضائية التي جرى الحديث عنها، لكي تتم معرفة ما يجري فعلا داخل سورية، التي خسرت في رأيي غير قليل من مكانتها
ريف فقد ملامحه
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «تجربة: ولو أسبوع واحد!»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول انه قبل اكثر من ثلاثين عاما كانت هناك فروق شاسعة بين الأرياف والمُدن. كانت الأولى متنزهات للاستجمام والاستمتاع بالهدوء والراحة وسط الخضرة والهواء النقي، والتمتع بالجو الصحي بعيدا عن تلوث المُدن وازدحامها.
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
شركة جبل عمر و«جدوى للاستثمار» تبرمان اتفاقية لتقديم استشارات خاصة بالتمويل البالغ 12.4 مليار ريال
براون: التهديد المحدق للاقتصاد العالمي يتطلب الإسراع بمكافحة التغير المناخي والفقر
تقرير بريطاني: استهلاك النفط في السعودية يرتفع 7.2%
المؤشر العام يشهد تطورات جديدة باحتساب شركة «قيادية»
«موبايلي» تستحوذ على 96% من شركة «زاجل» الدولية بقيمة 21 مليون دولار
تقرير حكومي إماراتي يطالب دول الخليج بتعديل سعر صرف عملاتها والإبقاء على ارتباطها بالدولار
الدورة العملاقة للمضاربات والسلع
رئيس جمعية المرطبات العربية: الشركات التي لم ترفع أسعارها يصعب عليها تقديم منتجات ذات جودة
المغرب: مكتب «ماكنزي» يعد خطة عشرية للنهوض بصناعاته الجلدية
«أبوظبي الوطني» و«طوكيو ميتسوبيشي» يمولان صفقة نفطية بـ625 مليون دولار