* تعقيبا على خبر «التعطيل الحكومي في لبنان ساري المفعول بانتظار نتائج التسوية السعودية - السورية»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن جميع تصريحات النواب هي «شكي ونعي»، ولا حل للمشكلة، التي يمكن التغلب عليها من طريقين: إما أن يعجلوا بإصدار القرار الظني، أو يحاكموا شهود الزور ويحيلوا