بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الأردن: إجراءات فورية لتفادي الغضب الجماهيري جراء الأوضاع الاقتصادية الصعبة»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن بعض الشعوب العربية بدأت تؤخذ في حسابات حكوماتها على ما يبدو، وهي الحكومات نفسها التي لم تكن تتحسس أوجاع شعوبها وعذابات فقرائها. ربما جاء ذلك بعد انتفاضة

> تعقيبا على خبر «تقارير عن ترشيح قائد عسكري من عهد صدام لوزارة الدفاع»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: للأسف إن المتحكم في الحكومة العراقية بجميع مفاصلها هو إيران، من خلال الأحزاب العراقية التي خرجت من عباءتها، كأن قدر هذا البلد العربي الكبير أن يبقى أسيرا لإيران. فمتى ينفض الشعب

> تعقيبا على خبر «بغداد: شوارع هادئة وأمن ملموس رغم حكايات مرعبة عن اغتيالات (لكواتم)»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنني أثق شخصيا، في حيادية جريدة «الشرق الأوسط»، وموضوعيتها ومهنيتها، واعتبرتها على الدوام، مرآة تعكس الحقيقة فيما تنقله من أخبار، مبتعدة عن التهويل والضجيج اللذين

> تعقيبا على خبر «تقارير عن ترشيح قائد عسكري من عهد صدام لوزارة الدفاع»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الشخص النموذجي لوزارة الدفاع كان الراحل العقيد الموصلي، سليم الفخري، الذي أحيل، في حينه، على التقاعد، وأصبح مديرا لمديرية الإذاعة والتلفزيون العراقية في نهاية حكم عبد الكريم

> تعقيبا على خبر «الحكومة الإسرائيلية تبحث خطر حرب تكون تل أبيب فيها هدفا»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي. أقول: هناك فتنة بدأت تنتشر في المنطقة التي سادها نوع من الهدوء النسبي في المرحلة السابقة، يبدو كأنه ذلك الهدوء الذي يسبق العاصفة. فما يحدث في المنطقة من توترات سياسية خطيرة واختراقات

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «اقبلوا التقسيم هذه المرة»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا أتفق مع وصف الكاتب ممارسة الشعب في جنوب السودان حقه في تقرير مصيره على أنه خسارة وتقسيم وضياع للسودان. أبناء الجنوب سعداء بما تحقق لهم، وسيختارون من بينهم من يرعى شؤونهم ويدافع عن حقوقهم

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل تنتقل شرارة تقسيم السودان إلى نيجيريا والكونغو؟»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا أظن أن ما جرى في السودان ينطبق على الكونغو أو نيجيريا؛ فانفصال الجنوب جاء نتيجة عدم المساواة بين المواطن في الجنوب على أساس العرق والدين، وهذا غير موجود في البلدين

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لبنان.. من أسقط المبادرة؟»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المتابع لتصرفات ومواقف حزب إيران في لبنان، منذ قرابة الأربعة أشهر، يتأكد له أن قيادات هذا الحزب لم تعد تعرف إلى أين تهرب، فليس صحيحا أن تلك القيادات، ومن يساندها من أمثال ميشال عون الذي

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «الأردن.. لماذا هذا العنف الاجتماعي وما هي أسبابه الحقيقية؟!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هل يعقل أن يرمي الكاتب بكل مشكلات المنطقة السياسية والجغرافية والاقتصادية على ظهر مواطني معان مثلا. هل أم حسن أو أم صخر وسالم وسليم لا يعرفون النوم لأن أهل

> تعقيبا على مقال فريد زكريا «هل يمكن لباكستان أن تتخلص من التعصب الديني؟»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ما جاء في مقال الكاتب هو قفزات سريعة من دون تعمق في مجريات الأمور، فالشعب الباكستاني شعب مسلم يدافع عن عقيدته أولا والغرب لا يفهم طبيعة الشعب الباكستاني. لماذا يهرب الجميع

> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «كم من (سودان) في العالم العربي!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي. أقول: هناك تياران يهيمنان على سياسة المنطقة ويؤثران فيها: الإسلامي والقومي، وكلاهما ظل يرفع الشعارات ذات الصبغة الإنسانية ويعدنا بجنته الموعودة، بينما الممارسة الواقعية تكذب ذلك. إن عقدة

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «تمنيت أن أكتب كما يغني عبد الوهاب!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الكاتب ذكر عبد الوهاب المهندس.. عبد الوهاب الشاعر.. عبد الوهاب الفنان، ونسي أن يذكر عبد الوهاب الدكتور، الذي منحه الرئيس السادات الدكتوراه الفخرية وأصبح ينادى بالدكتور محمد عبد الوهاب.