بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مليونية جديدة للرحيل رغم (خريطة الطريق)»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحوار والإصغاء والتفاوض والتسوية باعتماد حلول وسط تؤمن الحد المقبول من قبل جميع الأطراف المعنية، هي أفضل بكثير من حوار الخطوط المتوازية التي لا تلتقي، وأقل تكلفة منها، وتؤمن مخارج مشرفة وتزيل

> تعقيبا على خبر «الحكومة السورية ترفع الحجب عن مواقع التواصل الاجتماعي»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الثورة الإيرانية ضد أحمدي نجاد وثورة أبناء تونس، والاحتجاجات والاعتصامات المصرية، جميعها أثبت فعاليته لاقترانها بإرادة شابة لشعب عانى كثيرا. بينما في الجانب الآخر، في لبنان، ثمة

> تعقيبا على خبر «البشير يدعو المعارضة للمشاركة في الحكومة.. ويشدد على عدم السماح بأخذ القانون باليد»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن حكومة البشير ليست سيئة، وإذا أرادت الأحزاب السودانية خدمة الشعب السوداني، فعليها المشاركة في هذه المرحلة بالذات؛ لأن السودان يحتاج إلى الاستقرار، ويكفيه

> تعقيبا على خبر «البشير يدعو المعارضة للمشاركة في الحكومة.. ويشدد على عدم السماح بأخذ القانون باليد»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الرئيس السوداني أعلن أن 90% من الشعب السوداني أعضاء في المؤتمر الوطني، الحزب الحاكم، أي حزب الرئيس، وأن 10% فقط يعارضونه، فلماذا صوت 99% من الجنوبيين

> تعقيبا على خبر «الأوضاع الإنسانية في غزة تتفاقم بفعل أحداث مصر»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقد بدا واضحا للعيان، هذه المرة، دور مصر والرئيس حسني مبارك بالذات في رعاية غزة، ومدى خدمة نظامه للفلسطينيين هناك. سمعنا كثيرا اتهامات لنظام حسني مبارك، وكنت أنا من بين من يرون دور مصر الإيجابي

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الشعب المصري من نابليون إلى مبارك»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن العجز الحقيقي ليس في صغر سن المعارضين، بل يتمثل في المفهوم البوليسي السائد لدى السلطة للسيطرة على شعبها. لو كانت الحكومة المصرية قد تخلت عن المفهوم البوليسي القمعي الذي مورس ضد شعبها

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر: قبل أن يفرض الحل من الخارج!»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحل سوف يكون مصريا خالصا، من دون أي تدخل خارجي، المهم هو أن يلملم النظام أوراقه وكفاه ما فعله بمصر وشعبها، والرحيل يجب أن يكون هو المخرج الوحيد من الفساد الذي استشرى في مصر بصورة مفزعة،

> وفي السياق الذي ذهب إليه طارق الحميد في مقاله «مصر.. وفارق التوقيت!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المسؤولين المصريين، من خلال سرعة طرحهم لحزمة الإصلاحات، مثل تعديل الدستور وعدم الاستئثار بالسلطة ومحاسبة المفسدين وغير ذلك، بينوا أنهم كانوا يدركون كل ما كان ينغص على المصريين حياتهم،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. وفارق التوقيت!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المشكلة تكمن في فقدان مصر الأمنية والرسمية البوصلة، خلال الأحداث التي أعقبت جريمة تفجير الكنيسة في الإسكندرية، فلم يعد وزير الداخلية، ولا حتى الرئيس، يدركان المغزى من مظاهرات القاهرة. الوزير العادلي

> تعقيبا على مقال عادل الطريفي «ما بعد (ميدان التحرير)!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أهم ما في الموضوع المصري هو الخطوة الأولى على الطريق الصحيح، وهي ضرورة مواصلة السير إلى أن يتحقق الهدف. قد لا تصلح لمصر اليوم قيامة بحجم ثورة عام 1952؛ لأن المصالح الخارجية، خاصة الغربية، متغلغلة

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حروب الكاميرا في ميدان التحرير»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مع مرور الوقت، فضحت قناة الجزيرة نفسها بنفسها؛ فهي وقفت بوجه أغلب الدول العربية لكنها تغاضت عن سورية وعراق صدام حسين. وفي الوقت الذي أدانت فيه القادة العرب واتهمتهم بالعمالة لأميركا وإسرائيل،

> مقال خالد القشطيني «مصر والمأزق الاقتصادي العربي»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، هو واحد من أروع المقالات التي تشرح أسباب المشكلة في مصر. نعم مبارك عمل وأنجز اقتصاديا، ولكنه اتبع الطريق الذي يقضي على شعبية الحاكم. وقد فعلها من قبل دكتاتور تشيلي بينوتشيه، ودفع التشيليون الثمن 300 ألف من الفقراء.