> تعقيبا على خبر «منتهى الأطرش لـ(الشرق الأوسط): النظام السوري يستخدم نظرية (فرق تسد).. وعلى الأسد التنحي»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أشكر السيدة منتهى الأطرش على جرأتها؛ ذلك أن مجرد قبول صوتها في الشارع السوري كان بيانا صادقا وحارا، معبرا عن الوحدة الوطنية.. حقا إن الطائفية لا توجد