الجمعـة 10 جمـادى الاولـى 1432 هـ 15 ابريل 2011 العدد 11826  







بريـد القــراء

الطائفية.. والورقة الرابحة
> تعقيبا على خبر «منتهى الأطرش لـ(الشرق الأوسط): النظام السوري يستخدم نظرية (فرق تسد).. وعلى الأسد التنحي»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أشكر السيدة منتهى الأطرش على جرأتها؛ ذلك أن مجرد قبول صوتها في الشارع السوري كان بيانا صادقا وحارا، معبرا عن الوحدة الوطنية.. حقا إن الطائفية لا توجد
صبر ليبيا الطويل
> تعقيبا على خبر «الثوار الليبيون يستعيدون السيطرة على أجدابيا»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ثورة ليبيا ستنتصر لأنها ثورة شعب فاض به الكيل بعد سنوات طويلة من القمع والقهر وتكميم الأفواه، ومحاسبة الناس على ما يدور في عقولهم، أو ما يرونه في أحلامهم.. الشعب الليبي تحمل ما لا تتحمله
فضائية «العربية» تعاملت بمهنية
> تعقيبا على خبر «(العربية) لـ(الشرق الأوسط): تعاملنا بمهنية.. ونرفض أي (تفسيرات سياسية»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: رغم تعاطفي مع ثورة الشباب في مصر، واحترامي لكل ما قيل في هذا الموضوع، أرى أن قناة «العربية»، رغم ملاحظاتي عليها، محقة في بث التسجيل، فنحن أمام سبق صحافي. ولو كان الرئيس
إعلام يثير السخرية
> تعقيبا على خبر «إعلام (8 آذار) يجيش ثوار العالم العربي.. ويساند النظام السوري»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني لم أجد أكثر عدم حرفية من الإعلام السوري الرسمي ووسائل إعلام أتباعه في لبنان. أظن أن الإعلام الوحيد الذي يمكن مقارنته هو التلفزيون الليبي، الذي تحول وأمثاله، في ظل الفضائيات
مساع خليجية موفقة
> تعقيبا على خبر «اليمن: ترحيب رسمي بالمبادرة الخليجية.. و(تعامل إيجابي) مع بنودها»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن جهود دول الخليج ومساعيها إذا قُدر لها أن تحقق النجاح، فإنها ستؤدي إلى ولادة يمن جديد مختلف، خال من الفوضى وغير معرض لدمار أو شتات أو تناحر. محمد ضرار خيري - السعودية
أميركا توزع الأدوار
> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «لعبة أحمد الجلبي المسلية»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: السؤال الذي نحتاج جوابا أميركيا عنه هو: متى تعدل واشنطن من سياساتها التي اعترفت هي بخطئها؟ يحشد الإيرانيون قواهم وأذرعهم في انتظار الانسحاب الأميركي من العراق، وعندها ستبدأ صولتهم لابتلاع
فرصة أضاعها الأسد
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «بشار قادر على الإصلاح وعاجز عن التغيير»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن بشار الأسد رجل يريد الإصلاح فعلا، لكنه لا يستطيع، لأن من جاء به إلى الحكم لم يكن الشعب السوري، بل الفئة نفسها التي لا تمكنه من الإصلاح. هو لا يستطيع القيام بإصلاحات بين ليلة وضحاها،
ألا يكفي هذا لإدانته؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «شريط مبارك.. والجناح الغربي»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا كان سعر «البدلة» التي كان يلبسها الرئيس السابق حسني مبارك 10 آلاف جنيه إسترليني، وإذا علمنا أنها لا تلبس إلا مرة واحدة فقط، فهذا يعني أن ما يدفعه ثمنا لبدلاته فقط هو 60 ألف جنيه إسترليني، فكم
فترة بشعة من تاريخ مصر
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «شريط مبارك.. والجناح الغربي»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: واقع مبارك أصبح عبرة لكل من يعتبر، وفترة حكمه كانت محل شك على الإنسانية المتحضرة التي وقفت أمام ذلك الواقع مكتوفة الأيدي طوال تلك الفترة الغابرة، التي تسببت في إشاعة الهمجية وفرضت مظهرا عربيا بشعا
الاستماع لصوت العقل
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «بشار قادر على الإصلاح وعاجز عن التغيير»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد ركلت شعوب المنطقة منطق التوريث وحكم الحزب القائد، في الأنظمة الجمهورية وقد حان الوقت لتدرك السلطة أن الدنيا قد تغيرت. أما إصرار بعض الحكام على البقاء في عالم أربعينات القرن الماضي،
التسامح ورفض الانتقام
> تعقيبا على مقال عادل الطريفي «رجال الرئيس.. ورأس الرئيس»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ثقافة التسامح ونسيان الماضي، غائبة عن الثورات في بلادنا. وإذا قال قائل إن بعض القرارات تأتي تجاوبا مع ضغوط الشارع والثورة، فإن على من يتبوأ المسؤولية أن يتحلى بالكثير من مزايا ضبط النفس، وأن
المشهد اللبناني
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «على الطريقة اللبنانية»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لعل ما يؤرق في المشهد السياسي اللبناني حاليا، بعد مرور 36 عاما على شبح الحرب الأهلية، هو مجاهرة الفرقاء السياسيين في لبنان بولائهم للخارج وجعله مصدرا للفخر والاعتزاز، مما جعل لبنان ساحة للتجاذب الإقليمي
أسباب مبارك كثيرة
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «السلوك اللصوصي السياسي»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العسكري يبقى أمينا لتقاليده العسكرية، ولم يتعود على النصائح بقدر ما تعود علي أداء التحية العسكرية، حتى لو كان من يؤدي له التحية على خطأ. مبارك يريد الدفاع عن نفسه وعن عائلته، وعن شخصه كعسكري، وهذا
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
اليمن: كبار العلماء والمشايخ يطالبون صالح بـ «التنحي الفوري».. دون ضمانات
ساحات الثورة في اليمن منطقة آمنة ومنزوعة السلاح
الأسد يأمر بإطلاق الموقوفين الذين لم يرتكبوا «أعمالا إجرامية» عشية «جمعة الصمود»
صحيفة سورية: يوم الجمعة تحول إلى يوم خوف بسبب كلام القرضاوي المسموم
العميد طلاس يلتقي أهالي حمص..ومطالبهم ركزت على الحد من سلطات الأمن
الأسد يعلن تشكيلة الحكومة السورية الجديدة ويبقي على وزيري الدفاع والخارجية
جامعة دمشق تحيل عشرات الطلاب للجنة الانضباط.. ومظاهرة لطلاب دراسات عليا في المزة
احتجاجات سورية: «14 آذار» ترفض التدخل.. و«8 آذار» تلتزم الصمت
السفير السوري في بيروت يدعو للتحقيق مع النائب الجراح.. وحزب الله يشن هجوما على تيار المستقبل
سفراء الدول الأوروبية يلتقون المعلم في دمشق ويعبرون عن قلق حكوماتهم