السبـت 24 جمـادى الثانى 1432 هـ 28 مايو 2011 العدد 11869  







بريـد القــراء

نحيي صوت الحق
* تعقيبا على خبر «أميركية تقاطع نتنياهو: لا للاحتلال»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: حيا الله هذه الفتاة الأميركية التي نادت بأعلى صوتها، صوت الحق والحرية، لا للاحتلال، ومعك 300 مليون عربي و6 مليارات إنسان يصرخون، لا للاحتلال، وكثيرا من اليهود ينادون لا للاحتلال؛ فمن يحب الاحتلال العنصري؟
نرحب بحرية الأحزاب
* تعقيبا على خبر («إخوان مصر» يواصلون افتتاح مقارهم الجديدة وخبراء يعتبرونه «استعراضا متغطرسا للقوة»)، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: هل افتتاح مقر لأي حزب أو جماعة يعتبر استعراضا (متغطرسا) للقوة؟ أنا لا أعتقد ذلك، وأؤمن بأن من حق الجميع أن يمارسوا حقوقهم السياسية وفق القانون في إطار
أذرع إسرائيل الأربع
* تعقيبا على خبر «نتنياهو يرفض حدود 1967 ويبلغ الكونغرس أن بلاده الديمقراطية الوحيدة في المنطقة»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: الرجل لم يرسل عباراته من على منبر الكونغرس الأميركي جزافا، هو يتحدث من موطن القوة والسيطرة، ولقد كان يعقب كل كلمة يتفوه بها وابل من التصفيقات الحارة والتحيات
حتى ننقذ ما تبقى
* تعقيبا على خبر «عبد المنعم الحر لـ(الشرق الأوسط): تحرير ليبيا بات وشيكا ولدينا معلومات بمكان القذافي.. و3 سيناريوهات تحدد نهايته»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: خطاب المعارضة الليبية يجب أن يرتقي إلى مستوى أعلى من المستوى الحالي حفاظا على أرواح ومقدرات الشعب الليبي، الغلطة الكبرى التي
من أجل الجميع
* تعقيبا على خبر «اليمن: الدبابات تقصف قصور الأحمر»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: أتمنى أن تتدخل دول الخليج، وخاصة المملكة العربية السعودية، بقوة للضغط على الرئيس صالح من أجل التوقيع على مبادرة المجلس حفاظا على أمن وسلامة الشعب اليمني، واجتنابا لكل ما من شأنه التأثير على استقرار وأمن
التجاهل الغربي المعهود
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خطاب الهلع»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: لم أشعر بالضيق من حديث نتنياهو، ولكن ما أغاظني الوجوه الضاحكة التي كانت تصفق له بلا تفكير، مع أنه كان خطابا يعارض كلام الرئيس الأميركي، فعندما بدأت الحرب العربية - الإسرائيلية كان في الدول العربية ممالك دستورية
نتنياهو.. وشروطه التعجيزية
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «مبادرة سلام فاشلة أخرى!»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: كل إنسان على وجه هذه البسيطة يتمتع بإمكانات وقدرات لا يمكنه تجاوزها مهما تفتق ذهنه عن أفكار، وهذا ما ينطبق أيضا على أصحاب السلطة، وبما أن الحديث عن مبادرة السلام - ذات الأولوية في مواضيع الساعة
غريق.. يطلب النجدة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خطاب الهلع»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: ونحن نتابع خطاب نتنياهو أمام شيوخ ونواب الكونغرس الأميركي، خيل لنا أننا نستمع إلى غريق يطلب النجدة، وفعلا لمسنا في خطابه الكثير من الهلع والبكاء، وقد نال التصفيقات من الجمهوريين ما لم ينله أوباما في خطابه الأخير،
أين نصرتكم لنا؟
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «حرب (بشار) الأولى.. هل تكون الأخيرة؟!»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: الرجاء من ولاة الأمر في الخليج، وهم السباقون إلى نصرة المسلمين، إنقاذ أبناء جلدتنا من المذبحة في سوريا، نذكر بشار الأسد بالضربات الإسرائيلية في عمق أراضيه عدة مرات ولم يملك الجرأة على
فلسطين.. والنفاق الأميركي
* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «الحكومة المقبلة.. الجابي والصريف ثم موسكو»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: بعد زيارة نتنياهو الأخيرة لأميركا والكم الهائل من النفاق الأميركي الذي رأيناه فيها على جميع الأصعدة، أعتقد أنه من العبث جدا أن نستحضر الرضا الأميركي عن أي تشكيل وزاري مقبل، إخواني الفلسطينيين
مشهد مسرحي مؤلم!
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «السودان.. الهروب إلى الحرب»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: أرى هذه الحرب مسرحية سيئة الإخراج من الطرفين، لكسب المزيد من الوقت للاستمرار في الحكم وصرف الناس عن متطلبات ما بعد السلام (ليس في حسابات الطرفين) لأن الطرفين وجهان لعملة واحدة، وغدا سوف يتفقان
استغلال الثغرات القانونية
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تفسير واحد للقانون»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: القانون واحد ولا نقاش في ذلك، لكن يختلف المختصون في تفسيره، وإيجاد الثغرات من أجل إنقاذ المجرمين بطرق قانونية ولكل مجتمع هناك ناس ملتزمون بالقانون ويقدسونه، وأناس يخرقونه، وطبعا تحدث حرب بين الاثنين،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ نواف الأحمد
الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري
الدكتور أحمد زويل‏
الأميرة عالية كريمة توفيق الطباع
غالب غانم
أحمد فؤاد البديوي
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
الشيخ راشد بن سعود المعلا
خورخي الفاريز فوينتس
البروفسور توماس آيسنبرغ