السبـت 09 ذو القعـدة 1432 هـ 8 اكتوبر 2011 العدد 12002  







بريـد القــراء

الفيتو.. المشؤوم!
* تعقيبا على خبر «بعد الفيتو الروسي - الصيني.. موسكو تدعو المعارضة السورية لزيارتها»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أخيرا استيقظ التنين الصيني والدب الروسي في اتخاذ قرار اعتبرته سوريا قرارا تاريخيا، ولأول مرة يبدو الاستياء والأسف والاستنكار على الجانب الأميركي في واشنطن والدول
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
* تعقيبا على خبر «وكالة (فارس) الإيرانية: الأسد أبلغ أوغلو أن بإمكانه إشعال الشرق الأوسط خلال 6 ساعات إذا قصفت دمشق»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: تذكرت قول الشاعر العربي «زَعَمَ الفَرَزْدَقُ أَنْ سَيَقْتُلُ مِرْبَعَاً.. أَبْشِرْ بِطُولِ سَلامَةٍ يَا مِرْبَعُ». ومؤشرات ذلك أصبحت
فيلم قديم ومكرر!
* تعقيبا على خبر «ظهور الشابة زينب الحصني على التلفزيون السوري لتنفي مقتلها يعيد إلى الأذهان (لعبة) السفارة السورية في باريس»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من يعرف النظام السوري حق المعرفة، وهذا يخص السوريين، يعلم تماما أن هذه «الفبركات» جزء من سياسة النظام الداخلية والخارجية،
أهل سرت.. أين أنتم؟
* تعقيبا على خبر «سكان في سرت يصبون غضبهم على حكام ليبيا الجدد»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لماذا لم يصبّوا غضبهم على القذافي الذي كان يطلق صواريخه السكود على مصراتة، وتقوم كتائبه بالهجوم بصواريخ غراد على مصراتة وأجدابيا، والمرتزقة بحصار المدن الليبية وقتل أطفالها وتدمير بيوتهم
رأي تخالفه الوقائع!
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الربيع العربي: الرأي الآخر!»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: رغم أن الرأي غريب، فالأنظمة التي سقطت أو المهددة بالسقوط من أكثر الأنظمة التي خدمت مخططات الغرب، وكانت أداة بيده على حساب شعوبها، فهل سيجد الغرب نظاما يحمي إسرائيل أكثر من الجيش الإسرائيلي
سوريا.. والحلم الجديد
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «3 احتمالات صعبة بانتظار الأوضاع السورية الملتهبة!»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إذا كانت هناك رغبة في الحفاظ على الوطن السوري، فيجب التوافق على وضعه تحت الوصاية الدولية ليتمكن أبناء المنطقة من العيش بسلام وفق المعايير الدولية، وحبذا لو لا نحذو
لا عتاب على المنافقين!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا والنفاق الروسي»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لا عتب على النظامين الروسي والصيني وموقفهما المنافق تجاه أحرار وثوار سوريا، فتاريخهما حافل وملطخ بدماء الأحرار من كل القوميات، ولِم نعتب على الغريب وننسى القريب؟ أليس من الأجدر أن يكون الموقف
رُبّ ضارةٍ نافعة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا والنفاق الروسي»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: منذ بداية الأزمة السورية وجميع الدلائل تشير إلى أن الشعب السوري سيكون وحده، فهذا النظام الذي يخدم أهدافا دولية من أولوياتها تأمين السلام والأمن لإسرائيل من أضعف حدودها لن يتم التفريط فيه بسهولة،
لن يحكمنا الإخوان!
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «التقسيم ممكن في ليبيا لكن (دولة علوية) مستبعدة في سوريا»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذا أبعد ما يكون عن الواقع، فالإخوان المسلمون أقوياء شعبيا في سوريا ومصر والأردن وليبيا وفلسطين والعراق بشكل نسبي، وبالتأكيد هم ليسوا الأقوى، فمن المستحيل أن
كلها شعارات واهية!
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المرفوض حيا وميتا»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: طرح الشعارات أمر سهل والصعوبة في تطبيقها، خصوصا إذا كانت الشعارات وسيلة للصعود إلى السلطة وليست غاية لتحقيقها. «وحدة، حرية، اشتراكية»، كلها شعارات البعث في سوريا والعراق، وكان الصراع بينهما على
مقتطفـات مـن صفحة
مذاقات
مرحبا.. في مطعم «مرحبا» في لندن
125 برنامج طهي تقدم على 450 قناة في الهند
صحة وعافية