> تعقيبا على خبر «حمص تحت الحصار.. ودمشق وحلب تتحديان النظام» المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقد عشنا في الجزائر وقائع سنين الجمر طوال عشرية سوداء مليئة بالمذابح والمجازر الرهيبة المروعة. ورغم فظاعة ودموية تلك السنوات العشر، فإن ما قام به نظام الأسد في 12 شهرا فاق وتجاوز التراجيدية الجزائرية