السبـت 13 جمـادى الثانى 1433 هـ 5 مايو 2012 العدد 12212  







بريـد القــراء

متى يكون الحل في سوريا؟
* تعقيبا على خبر «(هيومان رايتس): مئات المنازل أحرقت في إدلب»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: مئات الحرائق في إدلب ومناطق كثيرة من سوريا، وعشرات الآلاف قتلوا وهدمت بيوتهم فوق رؤوسهم وعشرات النساء اغتصبن؟ إذن ماذا بعد؟! ماذا ينتظر العالم أكثر من ذلك؟ لا أحد يعلم! متى يكون هناك تحرك فعلي
من المسؤول عن إصدار العفو؟
* تعقيبا على خبر «الأسد يصدر عفوا عاما عمن فروا من المؤسسة العسكرية أو لم يلتحقوا بالخدمة»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: من المسؤول عن إصدار عفو عما ارتكبه رئيس الشبيحة ومن معه ومن استعان به من دولة الملالي وحكومة المالكي وحزب الله في لبنان، من مجازر وحشية في حق شعبه، وجرائم قتل واغتصاب،
دول تتواطأ مع النظام السوري
* تعقيبا على خبر «المعلم يشتكي لأنان من دعم دول لـ(الجماعات المسلحة)»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: استمرار الثورة في سوريا ليست مرتبطة بمجموعات مسلحة مدعومة من الخارج بل هي بسبب البطش والقتل الإجرامي والدموي بحق الشعب السوري، التي هي جرائم لا إنسانية من هدم للبيوت والتشريد والترحيل
من يراقب من؟
* تعقيبا على خبر «جدل بالجزائر حول وفد الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات البرلمانية»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: مراقبة التزوير في الانتخابات في كل الدول مهمة مستحيلة، إلا من قبل مراقبي الأحزاب السياسية أولا وهي ممكنة، كما لا بد أن تتوافر الشفافية في العملية عبر مراحلها المختلفة،
مصالح المجتمع هي الأهم
* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «في جدلية الإسلام والسياسة مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: الدين والأمة بحاجة إلى المدرسة التي تحقق مصالح الناس معتمدة على الأسس والقواعد والخطوط العريضة التي وضعها الدين الحنيف، غير مصطدمة بها، ودون التركيز على التفاصيل والأمور الثانوية،
هل تتحول سوريا إلى الفوضى؟
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «مقارنة متناقضة»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندي سؤال بسيط جدا، على الرغم من المساحة الضيقة للديمقراطية في سوريا، التي بالكاد تكون معدومة، وعلى الرغم من دور سوريا السلبي من القضايا الدولية والإقليمية وبدعم إيراني في المنطقة وموقفها من أكراد سوريا وعدم
الأسد.. والساعات الأخيرة
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «سوريا.. بانتظار (انقلاب) اللحظة الأخيرة!!»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما شاهدت الدبابات في طريقها إلى درعا أدركت أن هذا النظام الغبي يرتكب خطأ فادحا، تماما كما فعل بعد اغتيال الحريري بساعات الذي جر على سوريا الويلات، بشار يعتقد أنه يستطيع العودة إلى
الأسد.. يعيش الوهم!
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «سوريا أمام حلين: حوار في موسكو أو تدخل عسكري دولي!»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: يردد الأسد بأنه وشبيحته براء من عمليات القتل الدائرة عنده وأنه لا يقتل أبناء شعبه، بل هو على العكس من ذلك إنما يدافع عنهم ويحارب من يقترف عمليات القتل والدمار بسوريا من عناصر
كل التقدير لأبو كمال
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «شكرا أبو كمال»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: الإنسان منا لا يبقى له من عمله بعد أن تنتهي خدمته إلا السيرة الذاتية والسمعة الطيبة، فالإنسان ذو السمعة الطيبة والسيرة العطرة لا يختلف عليه اثنان، وقد تكافئه الجهة التي كان يعمل بها عن الجهود المخلصة التي بذلها
حبل الكذب قصير!
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «أصعب من القتل!»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: قال حكيم سوريا «المعلم»: من يخاف الغرق في التفاصيل وجب عليه أن يتعلم العوم، وقال الشيخ الشعراوي (رحمه الله) من أراد أن يكون كذوبا وجب أن يكون ذكورا، وشتان ما بينهما؛ فالأول تحدى الذين يجاهدون من أجل إثبات
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
مايكل جاكسون يرقص على مليار علبة «بيبسي»
روبرت باتينسون.. لص سيارات
ليدي غاغا مشغولة بجولتها الغنائية
لقطات