بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «النيران تشتعل مجددا في مصنع اليرموك.. وسفن إيرانية ترسو في السودان»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: الآن تستغل إيران حادث مصنع اليرموك والمأساة السودانية لتصنع منها بطولة مزيفة توظفها لخداع الآخرين وتزين صورتها القبيحة التي أسقط القناع عنها الشعب السوري البطل،

* تعقيبا على خبر «القاهرة تنفي علمها المسبق بالهجوم على مصنع اليرموك السوداني»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: لا نتجمل ولا نقول نحن في الجزء الجنوبي من وادي النيل سعداء بما جرى في أرض الكنانة أو حكم الإخوان المسلمين وما يمكن أن يجره من مصائب على بلادهم وعلى الإقليم كله ونحن

* تعقيبا على خبر «حزب العمال الكردستاني يهدد بالتدخل العسكري في سوريا»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: نحن على يقين تام بأن الحكومة المقبلة في سوريا لن تكون أفضل من الحكم الحالي بالنسبة للكرد في غرب کردستان والتصريحات لا تغير من حقيقتهم الشوفينية شيئا، على الرغم من ذلك أنا لست

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله والتضحية بالأسد!»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: فعلا بعد أحداث سوريا تعرى حزب الله وانكشف للجميع، وتحجمت شعبيته حتى بين مؤيديه، وصار يعاني ضعفا إعلاميا وعسكريا، فقد بانت رائحة خلافاته الداخلية، وأضحى حاليا لا يعدو كونه «عصابة حزب الله»،

* تعقيبا على خبر «سوريا: 60 غارة في وداع (الهدنة)»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: أي سياسي يحترم نفسه وماضيه وحاضره يجب أن يرفض الدور الذي أداه الدابي وأنان والإبراهيمي واذا استمرت الأزمة السورية وستستمر ستكون هناك محاولات دولية مشبوهة لحل الأزمة سياسيا على الرغم من أن رجل الشارع

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله والتضحية بالأسد!»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن إيران وحزب الله والمالكي انغمسوا في الوحل السوري إلى الأذقان، وأجزم بأنهم ماضون إلى النهاية على الرغم من أنهم يضحون ليس بسوريا فحسب بل بوجودهم في الوطن العربي بأكمله، والسر في ذلك التطمينات

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «فريدمان على حق»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: هناك عبارة نقرأها دائما ونراها معلقة في قاعات المحاكم ولكننا لا نتدبرها ولا نفكر فيها أو قل ربما لا نعيها وهي عبارة «العدل أساس الملك»، العدل أو ما يطلق عليه في الوقت الحاضر العدالة الاجتماعية هو مبتغى

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(فيليكس) ينصحنا يا عرب»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: الربيع العربي تخلص من رموز الفساد في مصر وليبيا وتونس ولكنه للأسف أفرز زبدا رابيا على السطح تمثل في البلطجة والخطف والسرقات والتحرش بالفتيات وسرقة السلع واحتكارها والتعصب الفكري والديني وهذا

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إلغاء قفص الحيوانات»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: مسألة تغيير قفص الاتهام الحديدي الموجود في قاعات المحاكم والذي يوضع فيه المتهمون أثناء نظر القضايا واستبدال حجرات زجاجية لا ينفذ منها الرصاص به على اعتبار أن احتجاز المتهمين في ذلك القفص فيه