الاربعـاء 20 محـرم 1434 هـ 5 ديسمبر 2012 العدد 12426  







بريـد القــراء

مصر مستهدفة
* تعقيبا على خبر «مصر: القضاء يقاطع الاستفتاء.. و(الدستورية) تعلق أعمالها»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الناس في مشارق الأرض ومغاربها يضعون أيديهم على قلوبهم خوفا على مصر الكنانة، تلك البقعة الغالية على العرب والمسلمين والإنسانية جمعاء، نسأل الله أن يلهم شعبها ورموزها القوة
التحدث باسم القانون
* تعقيبا على خبر «تهاني الجبالي.. قاضية تتحدث باسم القانون وتواجه النظام»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تلقى تهاني الجبالي الكثير من النقد لمواقفها في معاداة النظام الديمقراطي المنتخب، ولا ينطلق موقف المناوئين لها من فراغ بل من مواقفها المسجلة.. ففي مقال بصحيفة «نيويورك تايمز»
البحث عن عدالة المحكمة الدولية
* تعقيبا على خبر «المتحدث باسم المحكمة الجنائية الدولية: العدالة ستتحقق وإن طالت ملاحقة البشير»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حتى نصدق ويصدق معنا العالم وخاصة العالم العربي والإسلامي ما تقوله المحكمة الجنائية الدولية وما يقوله السيد فادي العبدالله بخصوص العدالة الدولية والتي
«القاعدة» في اليمن
* تعقيبا على خبر «اليمن: نجاة قائد عسكري (كبير) من محاولة اغتيال»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في الغالب العمليات التي تستهدف العسكريين أو المواقع العسكرية يكون وراءها تنظيم القاعدة في اليمن، التنظيم لم يسقط بعد السقوط النهائي بعد الضربات الموجعة التي تلقاها من الحكومة اليمنية،
الإعلام وتأزيم الوضع
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «إقصائية الإعلام وشعبية الإخوان.. سبب ونتيجة»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا شك أن الإعلام غير المتوازن الذي لم يتوخ الدقة ولم يلتزم بشرف المهنة ويمارس التهويل أحيانا والتهوين أحيانا أخرى حسب الغرض والهوى هو سبب المشاكل في المجتمع المصري، والذي
هل يصنع الفلسطينيون السلام؟
* تعقيبا على خبر «الحكومة الإسرائيلية ترفض قرار الأمم المتحدة وترد بعقوبات جديدة على الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن نتنياهو يخاف على أمن إسرائيل من أن تصبح دولة فلسطين تابعة لإيران وسلاحها وصواريخها، والرد يجب أن يكون من رئيس دولة فلسطين وشعبها بأن الدولة ستكون
محاسبة مساندي النظام
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أردوغان وبوتين وسوريا!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عندما علمت روسيا حتما بسقوط الأسد جاءت تمسح عن وجهها غبار الذل لتتدارك ما فات زعماء روسيا وإيران، لا بد أن يقدموا جميعا للعدالة لما ارتكبوه من جرائم في إراقة دماء 50 ألف سوري، وعلى الأمة العربية
بوتين ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أردوغان وبوتين وسوريا!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بوتين يحاول بقدر المستطاع إنقاذ ما يمكن إنقاذه من دول جبهة الصمود والتصدي، وبلسان آخر الممانعة والمقاومة، إنها سلسلة تركيبات يركض وراءها بوتين دون هوادة، وكأن قيادة الكرملين أصبحت في دمشق والعكس
مصر وانهيار القضاء
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الإخوان وترويع القضاة والإعلام»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنها سابقة خطيرة وخطيرة جدا، فهل يعلمون ماذا يفعلون؟ أيعلمون ماذا يعني إسقاط أو إلغاء المحكمة الدستورية وخاصة في مصر؟ أو بالأحرى هل يعلم الرئيس محمد مرسي إلى أين يؤدي طريق إسقاط
هل يصلح الثوار ما أفسدوه؟
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر في منحنى الخطر»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لم يخاطب الدكتور مرسي أحدا بعد أن انتزع السلطة في غفلة من القوى المدنية الغارقة في الرومانسية إلا لأهله وعشيرته، فهو لا يرى إلا إخوانه ولا يسمع إلا مريديه ولا يلتفت إلا لمن يوافقه الرأي، ولكل من
لا يجوز خلط الدين بالسياسة
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الدستور أولا!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يتلخص جوهر المشكلة الماثلة أمام الشعوب العربية في الدين السياسي الذي عطل الحراك الديمقراطي، إذ لا يجوز خلط الدين بالسياسة في القرن الحادي والعشرين، هذه المشكلة حسمت في البلدان الديمقراطية من قرون عدة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
مصر مستهدفة
التحدث باسم القانون
البحث عن عدالة المحكمة الدولية
«القاعدة» في اليمن
الإعلام وتأزيم الوضع
هل يصنع الفلسطينيون السلام؟
محاسبة مساندي النظام
بوتين ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه
مصر وانهيار القضاء
هل يصلح الثوار ما أفسدوه؟