الاربعـاء 05 صفـر 1434 هـ 19 ديسمبر 2012 العدد 12440  







بريـد القــراء

لا داعي للخوف من نتائج الاستفتاء
* تعقيبا على خبر «استفتاء مصر يرجح كفة (نعم).. و(الإنقاذ) تشكك»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من حق أي إنسان أن يصوت بـ«لا» للدستور، ولكن المؤلم أن نهجها هو نهج التخوين الذي ترعرع في ظروف قاسية، وأننا تركنا الثقة لغير أهلها، وإذا كانت المعايير قد غابت، فدعونا نتكلم بموضوعية..
الإصرار على هدم العراق
* تعقيبا على خبر «المالكي يتجنب الاحتكاك مع الأكراد في أول أيام هدنة طالباني»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يقول السيد المالكي إن عز كل بلد بجيشه. بديهي أن تأمين وسائل الدفاع عن النفس حق مشروع لكل إنسان ولكل مجتمع؛ بدءا براعي الغنم بكلب حراسته وانتهاء بإعداد رجال القوم ليوم
بشار.. والاعتراف بالهزيمة
* تعقيبا على خبر «الشرع بعد طول غياب: لا الأسد ولا المعارضة قادران على حسم الأمور عسكريا»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: السيد الشرع لا يزال نائبا لرئيس الجمهورية ولا يزال، كما يريدنا نظام بشار أن نعلم، ينطق باسم النظام السوري، فهل ما قاله الشرع هو ما يستحي أن يقوله بشار؟ وهل
تغيرت أساليب الانقلاب على الحكم
* تعقيبا على خبر «أنباء عن محاولة انقلابية جديدة في السودان واعتقال مدبرها برتبة عقيد»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لن يكتب لأي محاولة انقلابية عسكرية النجاح في السودان مهما كان حجمها؛ إسلامية كانت أم بعثية أم شيوعية أم غيرها، لا سيما أن الانقلابات أصبحت مجرد موضة قديمة لن
فساد الداخلية العراقية
* تعقيبا على خبر «الداخلية العراقية تنفي تعذيب سجينات.. وتتهم جهات سياسية بـ(افتعال الأزمات)»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا كان كلام العقيد صحيحا، فلماذا لا تسمح وزارة الداخلية الطائفية - وأؤكد الطائفية لأنها تمثل طائفة معينة بحد ذاتها - بتفتيش السجون التابعة لها سواء من
حامي القومية العربية
* تعقيبا على مقال فاروق حجي مصطفى «كردستان العراق ولعب دور توازن القوى في المنطقة»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ربما يحاول المالكي لعب دور «حامي القومية العربية» وذلك للسيطرة أكثر على العرب السنة الذين هم خارج القرار السياسي في العراق، وربما على المدى البعيد يحاول نشر التشيع
«الإخوان».. وتكرار الخدعة نفسها
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «دستور مصر الجديد»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ها هم «الإخوان» يكررون الخداع مرة أخرى في الاستفتاء على مسودة الدستور، فهم يوهمون الشعب بأن من يقول «نعم» للدستور فإنما يقول «نعم للإسلام والاستقرار»، وأنهم بذلك إنما ينصرون الإسلام.. الوتر
إفساح الطريق لـ«إخوان سوريا»
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «والآن.. إيران ما بعد الأسد»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إيران وحزب الله لا يريدان للمقاومة السورية التي تكونت من نبض الثورة ومن عروق الشهداء ودمائهم أن تتبوأ مقاليد الحكم في سوريا بعد سقوط الأسد، وذلك لأنها حتما لن تدخل معهم في حلف مزيف يدعي
كل الطغاة إلى زوال
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «والآن.. إيران ما بعد الأسد»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن النظام السوري وأبواقه درجوا على تحريف وتدليس الحقائق منذ اليوم الأول للثورة، فهم يحولون الخسائر الفادحة إلى انتصارات بطولية، وقصف المدنيين وتهجيرهم وتهديم المساجد والبيوت على رؤوسهم
سيشرب الإيرانيون من الكأس نفسها
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «في منزل غضنفر الإيراني»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عبثا يحاول الإيرانيون فرض أنفسهم على العرب من باب حماة المذهب الاثني عشري، وسيقاتلون حتى آخر رمق للدفاع عن نفوذهم في الوطن العربي والإبقاء عليه في هذا المستوى، على أسوأ الاحتمالات بانتظار
استغلال طاقات الشباب
* تعقيبا على مقال نجيب رزاق «التحدي الذي يواجه الشباب المسلمين»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الشباب هم النواة الرئيسية لنهوض المجتمعات، ولكن هذه القوة الكامنة إذا ما استغلت بمنهجية صحيحة، فسوف تؤتي أكلها، وللأسف ليس لدينا نحن المسلمين نظرة استراتيجية لتسخير هذا المورد الذي
الأهم هو التعايش مع الآخرين
* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «هل تتجه مصر نحو النموذج الهندي أم الباكستاني؟»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا يمكن المقارنة بين الحزب الوطني الهندي وهو حزب سياسي علماني ليس في أدبياته أي إشارة للدين أو الطائفة، وجماعة إسلامية يتصف أعضاؤها بالسمع والطاعة والبيعة للمرشد و«لا
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«زوبة».. مطعم يهدف للحفاظ على هوية طعام الشارع المصري