بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «قمة المنامة ترفض التدخلات الإيرانية وتبارك قيادة عسكرية مشتركة»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نتمنى لقادة قمة المنامة السعي المستمر لوحدة الصف الخليجي ودعمه باستمرار لخدمة تطلعات المنطقة في جعلها منطقة سالمة وآمنة، وعليهم أن يتذكروا دائما وأبدا أن العراق سيظل

* تعقيبا على خبر «موسكو تطلب تعويضات من حكومة جوبا بعد إسقاطها مروحية روسية»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كيف يكون الحال لو أسقطت الطائرة من قبل حكومة الشمال المطالبة بتعويضات فقط، ولأول مرة نسمع بـ«الدية» في التشريع المسيحي، هكذا يقف أصحاب الديانات المتطابقة مع بعضهم البعض،

* تعقيبا على خبر «لا يوجد خيار سهل أمام الأسد في سوريا.. سواء رحل أم لم يرحل»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لن تكون جبال العلويين الذين نهب أهلها سوريا واستعبدوها لعقود بمنأى عن المطالبة برأس بشار إن هو هرب إليها، لذلك فإن المكان الأمثل له هو طهران مع حاجتها إلى التفكر في عبئه

* تعقيبا على مقال باسم الجسر «الاستفتاء في مصر يؤجج الصراع السياسي»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما يدور الآن على الساحة المصرية هو صدام ومعركة مؤجلة منذ قيام الثورة، حيث قرر المجلس العسكري عدم خوضه تلك المعركة مع التيار الإسلامي وخرج من أكثر المشاهد تعقيدا سليما معافى مثلما

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «سوريا: كيف فكر النظام؟»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما يحدث في سوريا أمر مؤلم ومحزن لكل إنسان، ناهيك أن يكون عربيا أو مسلما، عندما يقوم رئيس ارتقى سدة الحكم بالتزوير والتلاعب بالدستور، ثم يحكم هو ووالده أربعين عاما ثم يطالبه الشعب، الذي يزعم

* تعقيبا على خبر «المعارضة تؤكد استخدام النظام السلاح الكيماوي في حمص.. مقابل تشكيك موسكو»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: منذ بداية الثورة خرج النشطاء وقالوا إن النظام يقتل الناس المتظاهرين بالرصاص الحي الساسة في موسكو أول من شكك بالكلام ومصداقية الثوار، وهكذا كل تصرفات النظام

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الخليج العربي وإيران»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إيران لا يمكن أن تدخل حربا مباشرة، فهي تعتمد أسلوب الحرب بالوكالة والتحريض، ودعم مجاميع وتنظيمات تقوم بالمطلوب بدلا عنها، وطبعا التخريب ودس أنفها في كل شيء وكل شأن تحت ذرائع باتت مكشوفة للجميع،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الخليج العربي وإيران»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من الثابت والمؤكد أن النظام الإيراني الفارسي.. القومية والعقيدة لن يترك العرب وشأنهم، بل انه دائب التسلح ودائم التحضير لأول فرصة تمكنه من الانقضاض عليهم، والويل كل الويل للعرب إن تمكن الفرس منهم،

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «التعامل مع مصر الآن!»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: مصر تعرضت للإهمال والانهيار على مدى ستة عقود، ثم انتشر السرطان القاتل في جسد مصر المنهك خلال العقدين الأخيرين، مصر في حاجة إلى قرارات ثورية حاسمة لتطهير ما علق بالجسد المريض من سرطانات وشوائب

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «مصر.. معارك أخرى في الطريق»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على شعب مصر الواعي أن يتعظ من مصيبة غيره وما أكثرها في منطقتنا العربية والإسلامية وألا يقودوا بلدهم بأيديهم إلى التهلكة وسوء المصير، بعد أن كانت مصر بلد الأمان والاستقرار، وعلى الأقلية