بريـد القــراء

* قتل امرئ في غابة جريمة لا تغتفر - وقتل شعب آمن مسألة فيها نظر سيدي الرئيس إن القضية هي الوطن وإن الوطن هو القضية لأرض صارت حزينة في عهدك، وأبناء العراق باتوا أمواتا بلا قبر ولا كفن، فقد كلفنا ارتجالك للكلمات دون حساب للشراكة الوطنية خسائر كثيرة، وأنت تحاول رسم بلد جديد له برلمان من الياسمين لا تنام

* تعقيبا على خبر «طهران تكثف ضغوطها على التحالف الشيعي لإبقاء المالكي»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الضغط الإيراني لا يقتصر على التحالف الوطني الشيعي فحسب؛ بل بالمقدار نفسه على الحزبين الكردستانيين «الاتحاد الوطني» و«التغيير» أيضا للمحافظة على ما تقتضيه استمرارية المصالح الإيرانية؛

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «لماذا تماسك النظام؟»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يبدو لي أن العوامل والمساعدات الخارجية من الدول والجماعات المؤيدة والداعمة للنظام لها الأثر الكبير في تماسك النظام حتى اللحظة. وعلى العكس من ذلك، فإن ادعاءات بعض من يقولون بدعم المعارضة ليست أكثر من حبر

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «فاصل ونواصل!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الفاصل هو دعاية إعلانية تمول القناة، وعلى الرغم من أنها تلعب بمشاعر الناس وأعصابهم، فإن هذا من متطلبات العصر، وعادة تتم مثل هذه الفواصل في برامج مهمة تتابع من قبل عدد كبير من الناس. أما الديمقراطية، فيتم

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «(حق الرد) على إسرائيل.. متى وأين؟»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليس هناك شك في أن الغارة الإسرائيلية على دمشق شكلت دعما كبيرا لنظام بشار؛ إذ صورت الأمر وكأنها ما زالت تخاف من النظام السوري وتعتبره عدوها الخطير وأنها مرتاحة للانتفاضة لأنها تساعدها في مهمة

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في شأن الذي جرى في (تمبكتو)؟!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ستظل السياسة وتصرفات الساسة هي العامل والمحور الرئيسي لتقدم الأمم ونهضتها، ولا ندري لماذا سمحت بعض التيارات الإسلامية للشرق والغرب بأن ينفرو من أي شيء اسمه إسلاميون، ونسي هؤلاء أن أجدادهم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما واليد الممدودة لإيران!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا يستطيع أحد أن ينكر أن العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على إيران كان لها مفعول قوي وملموس عليها، فالاقتصاد الإيراني ينهار بشكل متواصل ويظهر ذلك جليا من خلال التدهور الكبير في أسعار صرف

* تعقيبا على مقال مانويل ألميدا «اليمن: صراع داخلي.. وتدخلات خارجية»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: كنا نطمح إلى أن يحقق اليمنيون وحدة ترقى إلى طموحات الشعب اليمني، ولكن عند التطبيق خابت الآمال فيها بسبب هيمنة الشمال وإقصاء الجنوب. فمنذ عام 1990 والانتكاسات تتوالى حتى أصبح الجنوبيون

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «سم السلطة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الحرب على الإرهاب أمر أكثر من مشروع، وإلى جانب أنه يضر بالقضايا العادلة والمشروعة، فهو يخدم إمبراطورية الإسلاموفوبيا الاقتصادية ويفتح أسواقا متعددة للارتزاق، وهذا أسوء ما في الأمر؛ إذ أصبح التخويف من خطر «القاعدة»