بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تبدأ مرحلة (المؤسساتية) وشبح الخلافات ما زال مسيطرا»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: خلافات المعارضة السورية فيما بينها تقوّي نظام بشار الأسد، لذلك يجب على المعارضة أن تتوحد أمام التّحديات الهائلة التي تواجهها، والحل المستعصي في سوريا لن يتحقق إلا بإرادة

تعقيبا على خبر «10 قتلى و18 جريحا بتفجيرين انتحاريين متزامنين في البصرة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: تفجيرات البصرة هي رسالة إلى المالكي لتقول له إن زيارته لهذه المحافظة قبل أيام، لكي يبدأ فيها حملته الانتخابية بين أتباعه من الموالين لطهران لم تجد نفعا، لأن يد الإرهاب بوجود الطائفية

تعقيبا على مقال طارق الحميد «وهل يهم لو انشقت بثينة شعبان؟»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن انشقاق بثينة شعبان أو هروبها يعتبر مؤشرا قويا على حتمية انهيار النظام السوري وفي القريب العاجل، وذلك لأن بثينة شعبان محسوبة على الدوائر الطائفية الضيقة المحيطة ببشار الأسد، وهي من الشّخصيات الفاعلة

تعقيبا على مقال محمد جميح «دردشة يمنية في لندن»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: أميركا تدعم الحكومة اليمنيّة، أما الشّعب فيتاجر بأطفاله على الحدود ليقتات البعض من الخبز، ولكنّ العالم ما زال مستمراً في دعم بعض القبائل اليمنية التي تتسبب برعاية «القاعدة»، وتهدّد بالتالي أمن المنطقة وابتزاز

تعقيبا على مقال طارق الشناوي «جائزة (فالصو)!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: قبل أن نقرأ هذا المقال عن الفن والفنانين وجوائزهم كنّا نشك في فنهم، واليوم فضح عالم الفن والفنانين، عالمهم القرب والأشبه بعالم الأنظمة القمعية، هذه الأنظمة التي تزور الانتخابات لتحصل على نتائج إيجابية، وكذلك البعض

تعقيبا على مقال مأمون فندي «البابا والرئيس»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: الهيمنة الآن للغرب بكل مفاصلها الصغيرة والكبيرة، مؤثّرة كانت أم غير مؤثّرة. الغرب يمتلك ناصية العلم والتطور ويقرّر كيف تسير الأمور، والعالم برمته يتجه إليه في ما ينويه من مشاغل، وعنده دائما نتوقع الحلول. فالبنك

تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «هل أنت سني أم شيعي؟.. أنا مسلم!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: مع الأسف الناس من جميع الطوائف تصفّق وتهلّل وتكبّر للمتطرفين الذين يكفّرون الآخر، والذين يُشيعون ثقافة الكراهية وسوء الفهم، واستقطاب غير المتعلمين وتعبئتهم طائفيا، حتى تجده يكره أخاه المسلم

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الروايات الآتية من الخليج»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: لم تأخذ المرأة العربية، وأقصد من تعيش على الأرض العربية، حقّها الكامل في التعبير عن نفسها وإثبات وجودها وتحقيق أحلامها وشخصيتها ورفع شأنها في المجتمع العربي، وعندما بدأت تتلمس البعض منها والتعبير عن