السبـت 30 جمـادى الثانى 1434 هـ 11 مايو 2013 العدد 12583  







بريـد القــراء

هل يحرر الإيرانيون القدس؟
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الغارات الإسرائيلية على دمشق تختبر الحرب مع إيران»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: مشكلة حكام إيران الأزلية أنهم يجهلون التاريخ، أو ينتقون منه السيناريوهات التي تنسجم مع تعاليمهم، والأنكى من ذلك في رأيي أنّهم يقرأون التاريخ باللغة الفارسيّة كما كان الرئيس
الجيش أمل مصر الأخير
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «نزول الجيش»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: أوضح منعاً للّبس أن الجيش في عامي 1977 و1986 نزل إلى الشّارع وضبطه بالمهابة؛ ففي الأولى كنّا عقب حرب 1973 وكان للجيش مكانة مميّزة آنذاك وكذا في 1986 اللّهم إن كان هناك أمور تمّت مع جنود الأمن المركزي، أمّا مع الشّعب
لافروف يبرر المواقف الأميركية
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لافروف وجر المنطقة للهاوية»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن تعاظم دور «جبهة النّصرة» في واقع الأزمة السورية، يعزّز مخاوف واشنطن ويبرّر في الوقت ذاته تركيز وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في الضغط على هذا العصب الأميركي الحسّاس، مستغلاًّ أحداث بوسطن
سوريا والصمت العربي
* تعقيبا على خبر «(جنيف ثانية) حول سوريا.. وتركيا تتحدث عن سيناريو (دولة علوية)»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا بالضبط ما سعى إليه الكبار وهم يشاهدون المذابح التي يقوم بها النّظام في دمشق. وأرى أن الرّوس والأميركان والأوروبيين وحلفاء النظام في المنطقة كلّهم شركاء فيما يجري من تدمير
المصلحة وراء تدمير سوريا!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. هل اتفق الروس والأميركيون؟»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: ألم يقل سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي قبل بضعة أشهر أن أميركا تصلّي لكي تبقى روسيا على موقفها؟ بعد هذا الإفصاح المستغرب في عالم السياسة يتضح لدى كل من يُشكّك في موقف أميركا أنها ليست
نظام لا يعرف إلا لغة القتل
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لقاءات موسكو أعطت الأسد فرصة للمزيد من المجازر الوحشية!»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا النّظام لا يفهم إلاّ لغة واحدة عاشها الشّعب السّوري وتجرّع مرارتها. نظام الرئيس السوري بشّار الأسد يقهقه بسخرية عندما يسمع باجتماعات أو بمبادرات تُطرح لحل سياسي..
في الحرب قتلة وأبرياء
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المعارضون الضميريون»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: تُدمّر الممتلكات والبنى التحتية في الحروب، وربّما يصيب الجنون الكثير من الأبرياء الذين لم يسبق لهم استخدام السّلاح أو رؤية جثّة قتيل. أمّا لجنة الإعدامات فتساوي بين الهارب من المعركة وبين الذي فقد عقله،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأمير سلمان بن حمد آل خليفة
الدكتور مجلي محيلان
مصطفى مسعد
الدكتور عبد الرزاق الأشول
نجيب ميقاتي
خالد الدويسان
الدكتور جواد هادي عباس
نبيه بري
مانيا كليزه
الفريق ركن الهادي عبد الله محمد العوض