بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «النجيفي يدعو إلى جلسة طارئة للبرلمان لمناقشة أسبوع العراق الدامي»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد كانت هذه المذبحة متوقعة من نظام المالكي وجيش النظام. إن العراق لديه الأوامر من قم بقمع المظاهرات الشعبية في العراق بكل الوسائل، لذا فإن الحاقدين على الأمتين العربية والإسلامية

تعقيبا على خبر «وزير الداخلية الألماني: سوريا تحولت لمعسكر تدريب للجهاديين»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: متى تنتهي هذه الأفلام؟ ينصبون الحكام ويساعدونهم في قمع شعوبهم ثم يساعدون تلك الشعوب على النهوض بوجه الحكام، وفي نهاية نجد هذه الكلمات التي تخرج من مسؤولين في الغرب مثل وجود جهاديين

تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «الحرب العالمية الباردة الجديدة»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: أنقذوا الشعب السوري! لن نقول أكثر من ذلك لدعاة الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان للغرب عامة وأميركا خاصة، فهي في رأيي بيدها مفتاح الحل في سوريا، وليس غيرها، وإن أرادت ذلك فعلت، ولكن

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سلاح في بر مصر وبحرها»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما تنهار المنظومة الأمنية في أي دولة تصبح حدودها مفتوحة، خصوصا أن في الأنظمة الشمولية ترتبط القوات العسكرية بشخص الرئيس، وقوتها بقوة ذلك الشخص وحكمه القوي بمحاسبة المقصّر أشد الحساب، وخاصة على الحدود،

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «استقالة بوتين وأوباما؟»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: الأزمة السورية معقدة وكبيرة وتحليلها عاطفيا سيقود إلى عراق آخر، بل وأخطر بكثير، لأن سوريا بنظامها الحالي في رأيي قادرة على سحب العراق ولبنان وحتى تركيا لمستنقع لا قرار له. إن الجرائم في سوريا تتصاعد

تعقيبا على مقال طارق الحميد «روسيا والنفاق السياسي»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: الثورة السورية حرقت جميع أوراق روسيا وحزب الله بعد أن فقدت روسيا معظم الشعوب العربية، وسوف تشعر بذلك تماما عندما تقوى شوكة الدول العربية بعد إزالة آثار عهد الطغاة وتحقيق الديمقراطية الحقيقية التي هب من أجلها

تعقيبا على مقال علي سالم «القدس.. مشاهد دموية من التاريخ»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: أنا وغيري من أبناء شهداء تلك المعركة ما زلنا ننتظر من ينصف آباءنا ويقول فيهم كلمة حق، ولو بعد حين. نعم، لقد قاتل الجيش العربي الأردني بكل بسالة، واحتفظ بالقدس وأجزاء من فلسطين، وأخبرنا بذلك الذين رجعوا

> تعقيبا على مقال سيد حسين موسويان «ثلاثة عوامل لإنقاذ المحادثات النووية الإيرانية بعد انتخابات يونيو الرئاسية»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا رغبت إيران في حل مشكلات ملفها النووي فلا سبيل لذلك إلا من خلال المصادقة على البروتوكول الإضافي للوكالة الدولية للطاقة الذرية ووضعه موضع التنفيذ