بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «وزير الدفاع المصري: الجيش لن يظل صامتا»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نرجو أن يجنب الله مصر خطر الفوضى والانهيار والفتنة الطائفية وخطر الهزيمة من الداخل.. مصر لن تهزم حتى وهي مكسورة إذا جاز لنا التعبير، فقد نهضت بعد النكسة، وخاضت حرب الاستنزاف وانتصرت وهي تحارب العالم

تعقيبا على خبر «كتلة النجيفي الأولى في انتخابات نينوى والأنبار.. وتنفي تدخل السيستاني في المناصب»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أجمل ما في الخبر هو «الاعتراف» الواضح والصريح الذي ينص على عدم تمكين «العرب السنة» في العراق من تسلم مناصب حكومية. ولست هنا بصدد التعليق حول النفي أو التأكيد

تعقيبا على خبر «استطلاع رأي يظهر أن 69 في المائة من مواطني كردستان يؤيدون ولاية ثالثة لبارزاني»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الشعب الكردي وصل إلى مرحلة من النضج الفكري، بحيث أصبح يفكر بعقله وليس من خلال عواطفه وانتماءاته الحزبية، يقدر الشعب الكردي المناضل حجم الإنجازات والتقدم العمراني

تعقيبا على خبر «مؤتمر الحوار اليمني يناقش التقرير النهائي لـ(قضية الجنوب)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: حقا لقد كان التقرير الخاص بالقضية الجنوبية فظيعا بكل المقاييس، لقد شخص واقع التعاملات القاسية التي تعامل بها النظام السابق مع الجنوب وأبناء الجنوب، وتميز التقرير أن كل مواده كانت

تعقيبا على خبر «استشارات تأليف الحكومة اللبنانية تستأنف اليوم و(8 آذار) تعارض استبعاد حزب الله»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تصريحات سياسيي الصف الأول في حزب الله بخصوص تأليف الحكومة ليس لها أي قيمة، فالكلام الفصل لفريق 8 آذار في هذا الشأن ولرئيس مجلس النواب نبيه بري، فلم يعد لحزب

تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا والقرارات السرية!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الإشارة إلى اتخاذ قرارات سرية هو استكمال لمسلسل عدم المبالاة من طرف ما يسمى «أصدقاء سوريا»، أما عن الدعاية الضخمة التي فبركها الأميركان فيما يخص تسليح المعارضة، فهي أيضا مسرحية هزلية، والحقيقة التي

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نعم أخطأتم بدعم حزب الله»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: للأسف إن الخطأ الكبير الدارج والذي سوّق على أنه حقيقة مسلَّم بها، هو تلك الخدعة التي روج لها حزب الله وانطلت على قطاعات كبيرة من الشعوب العربية، وهي احتكار مقاومة الاجتياح الإسرائيلي للبنان حصريا

تعقيبا على مقال مأمون فندي «(تقسيم) يقود التحرير»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لم يرقَ «إخوان مصر» لأن يطمحوا بما حققه أردوغان وحزبه الإسلامي في تركيا، بل حاولوا أن يصلوا إلى ما حققه رجال الدين في إيران والولي الفقيه التي تمثل معادلة «الإخوان» ومرشدهم، ولولا الجماعات السلفية المتحالفة