بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «العرب أمام تحدي التقارب الإيراني - الأميركي»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: التقارب في رأيي واضح بين أميركا وإيران منذ زمن، فهل يمكن أن يوضح أحد لي لماذا لا يوجد إرهابي شيعي في سجون «غوانتانامو» مع أنهم من يدعم «القاعدة» وأساس الإرهاب في العالم وفي

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نكاح الجهاد.. دعاية أم حقيقة؟»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كانت البداية متطوعين عربا ومن كل الجنسيات لقتال المد الشيوعي واحتلاله لأفغانستان، وقد تحقق النصر لهم بتوفيق من الله وإصرار هؤلاء المجاهدين على إنهاء الاحتلال الشيوعي، حتى إنني كنت أسمع

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تسعون (الأستاذ)»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لكل مرحلة معطياتها وأحكامها ورؤاها.. ليس هناك من إنسان لا تتبدل قناعاته مع التقدم في مراحل العمر والتجربة، سوى ما يُفترض أنه ثابت مثل القيم الإنسانية.. وبدل أن أكون «هيكلا» كما كنت أطمح، أصبحت لاجئا!

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «طارق السويدان وكتمان (الإخوان)»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بعد خروج «الإخوان» من السجون الناصرية في عهد السادات، سعى إلى إعادة تكوينها مرة أخرى رجال التنظيم الخاص أمثال مصطفى مشهور ومهدي عاكف، مما أثار شكوك شيوخ «الإخوان» أمثال فريد عبد الخالق،

* تعقيبا على خبر «الحوار اليمني يقترب من نقطة الحسم.. وقضية الجنوب آخر العقد»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: اليمنيون يتطلعون إلى مخرجات حوار توافقية تبعد تماما عن إرضاء هذا الفصيل أو ذاك.. مخرجات الحوار يجب أن تكون بعيدة تماما عن خارطة طريق وفي النتيجة تحقق أهدافا تبعد تماما عن مطالب