* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الروس قادمون»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من المصلحة أن ينوع العرب بين حلفائهم وأصدقائهم من الدول العظمى، وما حدث ببساطة هو أن الدب الروسي عاد إلى مصر هذه المرة على ظهر الفيل الأميركي الذي أصابته الشيخوخة، فمصر تحتاج إلى تحييد الأميركان