بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الحيرة في معالجة جرائم الأسد!»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون أول) الحالي، أقول: لعلي أضيف جريمة جديدة وخطيرة بكل معنى الكلمة يحضر لها الأسد، وهي إصدار بطاقات شخصية جديدة في وقت أكثر من نصف السوريين، إما نازحين أو لاجئين أو مشردين، مما يستحيل عليهم الحصول على بطاقة

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «مصر بعد إطاحة مرسي»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون أول) الحالي، أقول: مصر ستبقى عصية على جرائم الاخوان، ومن هم من الحركات الأخرى التي تدعي الاسلام، مظاهرات الاخوان والحرائق التي يشعلونها في مراكز الشرطة والجيش والكنائس، كفيلة بنهايتهم وطي صفحتهم إلى الأبد، التمويل الخارجي

* تعقيبا على مقال فايز سارة «الإرهاب السوري بالعين الملتبسة!»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون أول) الحالي، أقول: مجلس الأمن لا يتعامل بمعاير مزدوجة مع قضية الشعب السوري فحسب، بل أصبح جهة متواطئة مع النظام الأسدي السفاح والتي يرى مجلس الأمن جرائم هذا النظام اليومية، من دون أن يجتمع ويدين، كما فعل في