* تعقيبا على خبر «الحرب في سوريا تدخل يومها الألف.. ومجازر جديدة في النبك»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من الممكن أن تستمر هذه الحرب الوحشية بحق الشعب السوري التي أصبحت إيرانية أن تدخل يومها الألفين بعد تخاذل المجتمع الدولي وهيئاته التي من المفترض أن يكون لها دور في حفظ الأمن