الاربعـاء 21 صفـر 1435 هـ 25 ديسمبر 2013 العدد 12811  







بريـد القــراء

اعتذار «القاعدة»
* تعقيبا على خبر «(الداخلية) اليمنية لـ(الشرق الأوسط): اعتذار (القاعدة) مرفوض»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: وهل يضير الشاة سلخها بعد ذبحها؟ هل هذا هو نهج تنظيم جزيرة العرب؟ وإذا كان الأمر كذلك فليفعل من يشاء بمن يشاء كل ما يشاء، وبعدها سيشفع له اعتذاره. ثم ماذا لو قبلت وزارة
اعتصامات الأنبار
* تعقيبا على خبر «المالكي يطالب معتصمي الأنبار بالانسحاب بالتزامن مع بدء عملية عسكرية ضد (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بما أن الاعتصامات في الأنبار احتفلت بمرور سنة على قيامها بنصب الخيام في الصحراء والوقوف بوجه حكومة المالكي، لتقول له لا للطائفية ولا للوجود الإيراني
فقدان الأمن
* تعقيبا على خبر «دعوات لحكومة إقليم كردستان لإعادة الاستقرار إلى السليمانية»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم، بالفعل تحتاج مدينة السليمانية إلى جهد الحكومة لإعادة الأمن والاستقرار إليها، لأن القتل والإهانة للمواطنين بلغ حدا لا يطاق، فالذين يحكمون في المدينة أصبحوا طرفا لاختلاق
نهب خيرات
* تعقيبا على خبر «أوباما يهدد بوقف الدعم لجنوب السودان في حال الاستيلاء على السلطة بالقوة»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: سرعان ما نشطت الوساطات، واستنفرت كل القوى لإصلاح ذات البين، والأغرب هو هذه الأعداد الهائلة من الأجانب الذين جرى إخلاؤهم على جناح السرعة من جنوب السودان،
من يقود إيران؟
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «لماذا غاب الرئيس الأسبق خاتمي عن مراسم تأبين مانديلا؟!»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نفس الأسباب وبنفس التدخلات تتكرر حادثة غياب رؤساء إيران عن المحافل الدولية، تماما مثل ما حدث عندما وجهت دعوة لخاتمي لحضور مؤتمر أقيم في مدينة هيروشيما
أسطورة «القاعدة»
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(القاعدة) بريئة.. لم الظلم؟»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا أحد ينكر فكر «القاعدة» الإرهابي، ولكن لا يمكن أن ننسب كل ما يجري من تخريب وتسيب أمني في اليمن إلى هذه الجهة، ولا ينكر أحد الإرهاب الحادث في سوريا وغيرها من البلدان العربية، الذي لا
مشاركة دائمة
* تعقيبا على مقال طارق الشناوي «الدستور بين (الجنة) و(النار)!»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما ينبغي أن نعمل جميعا على الوصول إليه، هو أن نسعى لكي نصل إلى إزالة حالة السلبية عن المواطن، وأن نرفض الخضوع والاستقطاب. أعترض تماما على هذه الجملة، الشعب لم يتأخر في أي جولة انتخابية
جمع كل الأطراف
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «مرحلة ما بعد النظام!»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: منذ بداية الثورة السورية والسوريون في حالة عصيان مدني ووطني، مما يؤكد صعوبة إيجاد بديل للنظام الحالي الذي أسرف في إجرامه، وأفرط في استخدام القوة وأغلق باب العودة للحكم، البديل في مثل هذه الحالة
حلم عودة الأمن
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حزب الله والمصائب الثلاث»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: التطرف أصبح سمة مجسدة في كل النماذج في عالمنا العربي، فالشعب السوري يقتل بسبب تطرف وإجرام النظام السوري، وحزب نصر الله يساند التطرف ويدعم النظام السوري، فمثل هذا الحزب الذي لا يتوانى
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
اعتذار «القاعدة»
اعتصامات الأنبار
فقدان الأمن
نهب خيرات
من يقود إيران؟
أسطورة «القاعدة»
مشاركة دائمة
جمع كل الأطراف
حلم عودة الأمن