بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الناطق باسم الحوثيين لـ(الشرق الأوسط): نحن مع إقليمين في اليمن ومخرجات الحوار»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك من السياسيين في اليمن أو غيره من البلدان من يتعمد أحيانا القول بما يتناسب مع أجندته التي تبعد عن مصداقية أفعاله، وتهميش الشعوب عن معرفة الحقيقة.

* تعقيبا على خبر «الحكومة السورية تبرم عقدا ضخما للتنقيب في البحر مع شركة روسية»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: التاريخ يعيد نفسه، والعرب في رأيي خير من يكرر الأخطاء، ونحن نتعامل مع ما يحدث في سوريا بنفس السلبية وبنفس التقاعس، ونترك هذا النظام الجائر ينهب كل خيراتها من دون أن

* تعقيبا على خبر «مصر تغلق الباب أمام (الإخوان) بإعلانها تنظيما إرهابيا»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أن يأتي القرار متأخرا أفضل من ألا يأتي مطلقا، ويبقى تنفيذ مقتضياته بدقة، كما يبقى الأهم وهو تنفيذ القرار بلا تهاون بعد أن يجري توفير القوة الأمنية الرادعة لتطبيقه، ولتبدأ

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الحرس الثوري يتهم روحاني بـ(تسميم) إيران»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بالنسبة لحالة الشد والجذب بين حكومة روحاني والحرس الثوري والمحافظين في البرلمان الإيراني هل هي مفبركة أم صحيحة. أولا هذه التصريحات كلها في رأيي للاستهلاك المحلي، والدليل على

* تعقيبا على مقال علي سالم «نداء بنداء»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا يملك الفريق عبد الفتاح السيسي العصا السحرية ليخرج مصر إلى فضاء الأمن والاقتصاد. هو اليوم رمز وبطل للأمة المصرية التي لبى نداءها ليزيح عنها كابوس الإخوان. إلا أن ترشحه للرئاسة ليحل لمصر مشاكلها المعقدة

* تعقيبا على مقال فوزية سلامة «وشهد شاهد..»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تمر السنون ولا ندري عن عمرنا كيف مضى وأين أهدر شبابه، ولكن تبقى الوجوه المتجعدة التي يعلوها تعب الحياة ومشوارها الطويل هو أجمل وجه، لأنك تستطيع أن تقرأ ما بين تلك التجاعيد التي تعلوه كم من الأيام الجميلة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من المتآمر على إردوغان؟!»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن إردوغان على الرغم من النجاحات التي حققها في حياته في تطوير الاقتصاد التركي فإنه فشل في رأيي في خلق موقف متوازن للسياسة التركية في المنطقة، وفي هذا التوقيت جاءت الفضيحة التي يبدو

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أصدقاء سوريا وصداقات أميركا»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عذرا سيدي، ولكن أميركا كثيرا ما تتخلى عن أصدقائها. جميع الدول ليس لها أصدقاء دائمون ولا أعداء دائمون، لكن لديها مصالح دائمة. أميركا لم تكن لها مصلحة في تغيير نظام الرئيس السوري بشار