الخميـس 29 صفـر 1435 هـ 2 يناير 2014 العدد 12819  







بريـد القــراء

الحرب على لبنان
* تعقيبا على خبر «الجيش اللبناني يطلق النار على طائرات سورية»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: آن الأوان لفرض سيادة الدولة في لبنان، فتصدي الجيش اللبناني للطائرات السورية المعادية أمر كفله القانون الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة، لا.. بل يجب على الدولة اللبنانية رفع شكوى على
لبنان بحاجة للدعم
* تعقيبا على خبر «المساعدة السعودية للجيش اللبناني.. الأكبر في تاريخه»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: لا شك أن القوة عنصر أساسي لحفظ كيان واستقرار دولة ضعيفة مثل لبنان، التي تقف في مهب رياح التآمر من داخلها وخارجها؛ من داخلها حيث يقامر بها حزب الله باستخدامها كتيبة متقدمة لفرض
استمرار القتل في اليمن
* تعقيبا على خبر «ثمانية قتلى في هجوم على الجيش جنوب اليمن واختطاف أربعة جنود»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: دول مجلس التعاون، وفي المقدمة المملكة العربية السعودية، معنية دون غيرها في المقام الأول بإخراج الشأن السياسي اليمني إلى بر الأمان، وتصريحات المسؤول الخليجي لم تكن ناتجة
الحلم التركي
* تعقيبا على مقال د. عبد الجليل الساعدي «ليبيا.. الحديقة الخلفية للإخوان»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: بعد أن دخلت تركيا بكل ثقلها إلى ليبيا وتبنت جماعة الإخوان المسلمين فيها كان منتهى طموح حزب العدالة والتنمية التركي هو الهيمنة على ليبيا، لتمكين جماعة الإخوان المسلمين ليس
الحرب على الإرهاب
* تعقيبا على خبر «(المرصد السوري) يشكو من تهديدات بالقتل أطلقها مقربون من (داعش)»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن ما يحدث في سوريا من قبل «القاعدة» المتمثلة بداعش والنصرة لهو تأكيد على ما ذكرناه سابقا وحذرنا الشعب السوري والثوار منهم، فلقد أخطأ الثوار والائتلاف خطأ قاتلا عندما
أين هو الجيش اللبناني؟
* تعقيبا على خبر «لبنان يتصدى لطائرات سورية أغارت على عرسال»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: يتصدى الجيش اللبناني للطيران الحربي السوري الذي يقترب من الحدود، ويسمح حزب الله للألوف من الميليشيات الشيعية بالعبور بكامل عتادها إلى سوريا لقتل شعبها، فأين كان هذا الجيش الوطني اللبناني
بين أمواج السياسة
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «المطب التاريخي»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: من أعراض المطب التاريخي لمصر اليوم ظهور ما يسمى بالمحلل السياسي والناشط والناقد والمختص في السياسة، فهؤلاء الذين طفوا على السطح يقفون حجر عثرة في خروج مصر من النفق، فمنهم من يظل واقفا والآخر يدافع
مراقبة التمويل الخارجي
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «حوكمة للخير!»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: لقد مضى عام وخرجت فيه مصر منتصرة ومحررة من قيد الديكتاتورية وكذلك من قيد جماعة الإخوان المتطرفة، وتبقى لمصر عمل الكثير من ترتيب البيت الداخلي، ومنها حكومة العمل الخيري والإشراف والمتابعة على الجمعيات
أضعف الإيمان
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ولاءات ما أنزل الله بها من سلطان»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن نقد أي ظاهرة سلبية واجب على كل الناس، وما يملي عليه ضميره؛ لأن ديننا حنيف أيضا يأمرنا بأن نقف ضد الظلم حتى ولو صدر من دولة مثل إيران أو إسرائيل. ولأننا جميعا أصبحنا في رأيي ضعفاء
مقتطفـات مـن صفحة
حـــــوار
وكيل الأزهر لـ «الشرق الأوسط»: نجاح خارطة المستقبل يقضي على «عنف الإخوان»