* تعقيبا على خبر «المساعدة السعودية للجيش اللبناني.. الأكبر في تاريخه»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: لا شك أن القوة عنصر أساسي لحفظ كيان واستقرار دولة ضعيفة مثل لبنان، التي تقف في مهب رياح التآمر من داخلها وخارجها؛ من داخلها حيث يقامر بها حزب الله باستخدامها كتيبة متقدمة لفرض