الأولـــــى

غداة قراره سحب الجيش من مدن محافظة الأنبار أول من أمس، قرر نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، أمس إعادة الجيش إلى مدن المحافظة استجابة لنداء وجهه محافظ الأنبار بعد سيطرة مسلحين على 16 مركزا للشرطة في الرمادي ومدينة الفلوجة المجاورة وتهريب نحو مائة سجين. وقال المالكي بحسب ما جاء في خبر عاجل على تلفزيون

أحاط الغموض بمقتل السفير الفلسطيني في براغ جمال الجمل أمس بعد انفجار وقع في مسكنه، فبعد أن استبعدت الشرطة أن يكون الانفجار ناتجا عن هجوم إرهابي، كشفت مصادر مقربة من سير التحقيقات عن العثور على أسلحة ومتفجرات في مبنى مجاور تابع للسفارة الفلسطينية. وقالت المتحدثة باسم شرطة براغ أندريا زولوفا: «الأدلة

تضاربت الأنباء في لبنان أمس حول ظروف اعتقال السعودي ماجد بن محمد الماجد، أحد المطلوبين الـ85 على لائحة الإرهاب في السعودية، الذي يحمل لقب أمير تنظيم القاعدة في بلاد الشام وأرض الكنانة، وزعيم «كتائب عبد الله عزام» التي أعلنت مسؤوليتها عن تفجيري السفارة الإيرانية في بيروت في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وبينما

قال الدكتور عباس شومان، وكيل الجامع الأزهر، في حوار مع «الشرق الأوسط»، إن نجاح خارطة المستقبل «يقضي على عنف الإخوان»، لافتا إلى أن «العنف سوف يستمر حتى تمضي خارطة الطريق وتحقق غايتها, وأن القرارات الأخيرة للحكومة, والتي أعلنت فيها أن الإخوان جماعة إرهابية, لن توقف العنف، لكن مع مرور الوقت والقرارات

أكد نائب رئيس جنوب السودان المقال, الدكتور رياك مشار، الذي يقود تمردا الآن، أن رئيس الدولة سلفا كير ميارديت يقود الدولة إلى حرب على أساس قبلي، مشددا على أن قوات المتمردين عندما سيطرت على مدينة بور الاستراتيجية في ولاية جونقلي، «كانت تعليماتنا لهم واضحة بتجنب المساس بأي شخص أعزل على أساس قبلي»، وأضاف

رفعت عن مواطني بلغاريا ورومانيا قيود العمل والتنقل بشكل نهائي داخل كل دول الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من يوم أمس، في خطوة أثارت هواجس من احتمال حدوث «غزو» عمالي من البلدين، إلى عدد من الدول الأوروبية، وخصوصا بريطانيا وألمانيا. وحتى اللحظة الأخيرة، مارس برلمانيو حزب المحافظين، الشريك الأكبر للائتلاف الحكومي