بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «فشل المباحثات الثلاثية بشأن سد النهضة»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المصريون يقولون لإثيوبيا لا ينفع معهم لي الذراع في المورد المائي المخصص لهم، وليس معنى أنهم في منتصف طريق الممر المائي أن يبنوا سدا لإنقاص كمية الماء التي تصل إلى السودان ثم مصر. إن مصر هبة

* تعقيبا على خبر «العراقيون يستعيدون ذكرى تأسيس الجيش العراقي اليوم وسط أزمة سياسية حادة»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كوني من عائلة عسكرية قديمة والمرحوم والدي حارب في معركتي جنين الأولى والثانية، حق يجب أن يقال إن الجيش العراقي كان منذ تأسيسه ولغاية انقلاب (تموز) الدموي 1958

* تعقيبا على خبر «بابا الفاتيكان يزور عمان وبيت لحم والقدس في مايو المقبل»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نأمل من البابا وهو رمز ديني مهم أن يثبت للمسلمين بأنه غير منحاز للإرهابي بشار، وأن يشمل برعايته اللاجئين السوريين في الأردن، فللأسف لم نر إنسانية الفاتيكان على الشعب السوري

* تعقيبا على مقال طارق الشناوي «مبارك (الطيب) يعود للدراما»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كان عبد الحليم حافظ يعد مؤرخا لثورة 1952 بعد أن غنى للرئيس جمال عبد الناصر كما لم يغن له مطرب من قبله ولا بعده، فما العجب لو كان الفنان عادل إمام يدين بالولاء للرئيس حسني مبارك، وقد

* تعقيبا على مقال كاثلين باركر «.. ويرجعون إلى هناك مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الانتخابات الأميركية التي ستقام منتصف هذا العام ستكون مشتعلة، فكل المؤشرات تؤكد ذلك خصوصا بعد الإخفاقات الأخيرة التي وقع فيها أوباما وحزبه، ما بين مؤيد ومعارض لتشهد أميركا حقبة جديدة

* تعقيبا على خبر «هدنة لوقف القتال ضد (داعش).. وعناصرها ينسحبون من الحدود مع تركيا»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يخطئ الثوار والجيش الحر من جديد وذلك بالسماح لـ«داعش» بالتقاط أنفاسهم، ألم يعدم هؤلاء الإرهابيون السجناء سواء من الجيش الحر أو الفصائل المعارضة لنظام بشار؟ ألم يقتنع

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «لبنانيون افتراضيون بين حزب الله و(داعش)»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم يكن الشعب اللبناني يوما منتميا لأي حركات إرهابية تثير الفتن وتقتل الأبرياء، إنما هي أمور مستحدثة جاءته من الخارج بطائفيتها التي تدين بالولاء لإيران، التي غسلت بها عقول الكثير

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أوباما الذي في السماء!»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أوباما ينفذ فكر الجيل الرابع من الحروب وهو نوع من السياسة الصهيونية الأميركية التي يعتمد فيها على تصفية الدول العربية والإسلامية من خلال مساندة الجماعات الإرهابية المتطرفة ماديا، ومعنويا،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حروب الدوحة»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: سوف يزهر ربيع الحرية، فلم يكن الربيع يوما بائسا ولو بعد حين، والأيام القادمة ستثبت ذلك، فها هي البشائر قادمة من تونس لتنتقل عبر مصر وغيرها من البلاد التي دفعت الغالي والنفيس من أجل كرامتها وحريتها، ولن

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «إيران 2014.. حكمة بطولية بعد المرونة البطولية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو و نأمل أن السنوات القادمة ستستخدم فيها إيران هذه الحكمة من أجل الخروج من أزمتها الخانقة التي عانت منها كثيرا، وهددت مستقبل الإيرانيين جميعا، لكن ما نأمله فعلا