السبـت 30 ربيـع الاول 1435 هـ 1 فبراير 2014 العدد 12849  







بريـد القــراء

الاهتمام بالأغبياء
* بعد قراءتي مقال محمد النغيمش «مت فارغا!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أود أن أقول: إن أكبر مشكلة في منطقتنا العربية خاصة هي محاربة ذوي العقول والأفكار النيرة من قبل رؤسائهم الفاسدين الذين وصلوا إلى مناصبهم عن طريق الواسطة والترقية الحزبية، خوفا من أن تجري إزاحتهم من قبل هؤلاء
كلمة الحسم
* بخصوص خبر «107 كيانات تخوض انتخابات البرلمان العراقي»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أرى أن المواطن العراقي يتساءل دوما عن جدوى هذه الجهود والأموال التي تبذل هنا وهناك من أجل إنجاح ما يسمى بالانتخابات، فتخصيصات الانتخابات وإجراءاتها حدث ولا حرج؛ مليارات من الدنانير تنثر على المفوضية
الاستعانة بالنساء
* تعقيبا على خبر «مستشارة الأسد الإعلامية تتساءل: من يكون روبرت فورد؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أود أن أقول: مع كراهيتنا لأنظمة الأسد في سوريا والمالكي في العراق وحزب الله في لبنان السائرين في طريق إيران وعلى نفس منهجها، إلا أن النظام السوري قدم وجوها نسائية تعكس المشاركة الفاعلة
التقسيم هو الأصلح
* عطفا على مقال هدى الحسيني «سوريا على طريق البوسنة إذا فشل (جنيف)!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، من وجهة نظري أن الحل يتلخص في الفيدراليات أو قيام دول صغيرة لتكون الحل الأصلح لكل من سوريا والعراق، فالأكراد والعلويون والسنة لهم ثلاث فيدراليات سورية، والأكراد والشيعة والسنة لهم ثلاث
النموذج التونسي
* فيما يخص مقال سمير عطا الله «دفاعا عن تونس»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أود الإيضاح بالقول: إنه علينا أن نقرأ التجربة التونسية المتميزة ونفهمها جيدا على ضوء أحداث الماضي؛ إنها حصيلة البنية التحتية التعليمية والثقافية النيرة التي اعتمدها وأرساها زعيم تونس الحديثة الرئيس الحبيب
خطوة في الاتجاه الصحيح
* حول خبر «موافقة (خجولة) من دمشق لمناقشة (الحكم الانتقالي)»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أود أن أقول إن موافقة السلطة الحاكمة في دمشق على مناقشة قضية الحكم الانتقالي مع المعارضة ما هي إلا خبر بهيج إن صدقت النوايا، ونتمنى أن يحقق مؤتمر جنيف 2 تقدما ملموسا قبل يوم غد، حيث سيغادر
اتهام المعارضة
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «ما منطق الإبراهيمي؟!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أود أن أوضح أن المباحثات مع النظام السوري قد فشلت، وقد لعب فيها الإبراهيمي في رأيي دورا ضعيفا ولم تفلح جهوده في تحقيق أدنى مطلب، بل الأوضاع ازدادت سوءا على سوء، والائتلاف المعارض الذي قال كلمته واضحة
علامة استفهام
* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «هتلر وأسامة.. أحياء يرزقون»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، بالقول: إني لا أعتقد أن التشكيك في مقتل أحد مشهور من دون عرض جثته شيء مخالف للمنطق، فالتعلق بالرموز وجعلها أساطير شيء والتشكيك المنطقي النابع من انعدام الأدلة شيء آخر. أعتقد أن حكومات
طريق الشهرة
* أود أن أقول بخصوص مقال طارق الحميد «(الطريقة الوحيدة لأصبح مهما)!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أود أن أوضح أن السعي وراء الشهرة هو طريق الأغبياء الطامحين إلى لفت الأنظار، رغم أننا نصادف كثيرا من الأشخاص الذين يعدهم المجتمع مهمين رغم تخلف آرائهم وقصر نظرهم للأمور، إلا أن معتقداتنا
مقتطفـات مـن صفحة
علـــــوم
ألغاز الكروموسوم الأنثوي «إكس».. تحير العلماء
«أوريون».. مركبة أميركية جديدة للرحلات الفضائية البعيدة
روبوت لبرنامج «سكايب» ونظم مؤتمرات الفيديو
آفاق الفحص الوراثي.. للأمهات الحوامل