فيما يتعلق بخبر «عبارة (الدم بالدم) تثير حفيظة رئاسة كردستان»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أرى أنه لا شك أن عبارة الدم بالدم تعد من موروثات العهد الجاهلي، أي قبل مجيء الدين الإسلامي السمح ولا يمكن أن تصدر إلا من إنسان يبدو وكأنه لا ينتمي إلى هذا العصر. وبهذه الأفكار والتصريحات أعتقد أننا رجعنا