الاحـد 28 جمـادى الاولـى 1435 هـ 30 مارس 2014 العدد 12906  







بريـد القــراء

توجهات
* حول خبر «الحراك الشعبي يطالب بتسليم الملف الأمني لمحافظة ديالى والمناطق الغربية لقوات البيشمركة»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أننا لا نعلم بالضبط حجم التوجيه الذي تلقاه نوري المالكي من علي خامنئي بخصوص القضاء على المناطق السنية وإزالتها، إلا أنه من الواضح أن حكومة المالكي على
العلاقة بأميركا
* فيما يتعلق بخبر «البيت الأبيض لـ(الشرق الأوسط): مصالحنا الأساسية متطابقة مع السعودية»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أرى أن هناك الكثير من القضايا المهمة والمصيرية تخص دول المنطقة، من أهمها القضية الفلسطينية وموضوع الدولتين وتهرب إسرائيل من التزاماتها، كذلك موضوع الاعتداء الإيراني على دول
دعم الدكتاتور
* تعقيبا على خبر «زيباري لـ(الشرق الأوسط): منح مقعد سوريا للمعارضة لن يسقط الأسد»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول إن زيباري ما زال يتبع نفس أسلوب المالكي بنفس هذه العقلية الدكتاتورية التي تستميت في دفاعها عن نظام بشار رغم كل جرائمه التي يعرفها العالم أجمع، وادعائه أن منح مقعد سوريا
فروع الإرهاب
* بشأن خبر «صواريخ المعارضة تصل إلى تخوم بلدة الأسد.. و(داعش) تتمدد نحو دير الزور»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أن «القاعدة» بفرعيها «داعش» و«النصرة» يخدمون مصالح النظام فإنها الحقيقة التي غابت عن الكثير من شبابنا الذين وقعوا في هذا الفخ. لماذا تريد «النصرة» منفذا على البحر؟
نظرة ثاقبة
* عطفا على مقال هاشم صالح «هموم عربية بعيون فرنسية»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أن الآراء طبعا تختلف حول شخصية الرئيس المصري الراحل أنور السادات وتتناقض المواقف والقراءات لما قام به عندما تجاوز في رأي البعض الحاجز النفسي وقتذاك وشق طريقا آخر بحثا عن الحل لمشكلة مزمنة أخذت بتلابيب
طرائف الخال عبده
* أود أن أعلق على مقال علي سالم «إلى ابن أختي»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، بالقول إن عبده هذا لا يموت؟ تخيلته لحظة ظهر لي اليوم في زاوية ابن أخته المنصوبة على روحه للضحك والبكاء، مثل زجاجة مقذوفة تتراقص في شط، تختفي لمدة كافية لليقين إنها غرقت لكنها سرعان ما تظهر لك من جهة أخرى تمرح على
فكرة سديدة وفكر ثاقب
* أود أن أقول بخصوص مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «استقرار الدولة السعودية: مقرن وليا لولي العهد»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، إني أرى أن فكرة الملك عبد الله بن عبد العزيز باختيار الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود وليا لولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، فكرة سديدة تنم عن فكر
المشاركة في البناء
* بعد قراءتي مقال حسين شبكشي «عيش.. (حنية).. عدالة اجتماعية!»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول: الحقيقة قالها المشير عبد الفتاح السيسي بنفسه من أنه يحتاج لكل مواطن مصري لمساعدته على بناء الدولة الحديثة، أي أن البناء لا يتوقف عند رئيس الجمهورية بل يتعداه للإدارة والمستشارين ورئيس
مقتطفـات مـن صفحة
عـقــارات
نشاط التأجير.. ملاذ العقاريين السعوديين الدائم في دورات الركود
ماذا تشتري؟ منزل في واشنطن من القرن التاسع عشر
سوق «أبوظبي» العقارية مرشحة للنمو بدعم من المشاريع الإنشائية لشركات التطوير