بريـد القــراء

حول خبر «مساعد إردوغان لـ(الشرق الأوسط): سيترشح للرئاسة في كل الأحوال»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أود أن أوضح أنه لو أن رجب طيب إردوغان ضامن لفوزه في الانتخابات لما ثارت في رأيي ثائرته من تجسس بعض أحزاب المعارضة على اجتماع مجلس الوزراء الذي أقر فيه شن حرب ضد سوريا لكي يحظى بثقة شعبه، ويبرهن

بشأن خبر «نصر الله: المقاومة اليوم أقوى.. والمشكلة أننا تأخرنا في الذهاب إلى سوريا»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، من وجهة نظري أن نصر الله لا يزال يحاول خداعنا بكون حزبه مقاوما وممانعا. إن الأحداث على الأرض تعكس ذلك تماما، فقد أقحم هذا الحزب ميليشياته في سوريا دعما لنظام دموي، وحارب جنبا إلى

في ما يتعلق بخبر «انطلاق مبكر لحملة الانتخابات البرلمانية العراقية»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أرى أن هذه الملايين من الدنانير التي تهدر في سبيل الدعاية الانتخابية لو جرى توظيفها لصالح المواطن وتقديم أفضل الخدمات إليه لكان أفضل بكثير، خصوصا أن تلك الأموال هي أموال عامة يجري استخدامها من

بخصوص مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «قمة خريم.. السعودية وأميركا»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أود أن أوضح أنه دائما ما تكون المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا ومقدسات واقتصادا ومكانة تاريخية وجغرافية ودينية هي ميزان الاستقرار الدولي، لا أحد يستطيع أن يأخذ مكانها أو مكانتها، ولذلك جد الحاسدون

أود أن أعلق على مقال علي سالم «خالي عبده في السجن»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، بالقول: لقد صدمتني صلافة جانيت، هذه العميلة البائسة التي تصر بكل غباء على ممارسة التجسس بالعافية، كيف يكون إذن التجسس تجسسا؟! مسألة خارجة عن أحكام الطبيعة والمنطق، ومع ذلك ركب معها الخال عبده كالمسحور ومضى! لكن

عطفا على مقال إنعام كجه جي «هل أنت فاريل؟»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، من وجهة نظري أرى أنها جميلة هذه الصدفة أن يكون يوم السعادة هو نفس التاريخ الذي تحرر فيه الشعب العراقي من صدام وعصابته، ما تبقى هو أن نتخلص من بعض السياسيين الجدد في العراق الذين لا يشبعون من امتصاص الدم العراقي، حتى تكتمل

بعد قراءتي مقال أمل عبد العزيز الهزاني «لماذا يثق الإخوان بفوز السيسي؟»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أود أن أقول إنه بعد توسلات من الشعب أبى الرجل أن يرفض طلبا للشعب شريطة أن يمد الشعب إليه يد العون للنهوض بالبلاد، لأنه لا يملك عصا سحرية ولا يستطيع وحده أن يفعل شيئا دون مساندة الشعب له. وعلى

أود أن أعلق على مقال عادل درويش «القمة العربية: برافو الكويت»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، بالقول إنه رغم التنسيق الجيد والتنظيم العالي للقمة العربية في الكويت، كان الجميع ينتظر النتائج التي ستخرج بها الجلسات والتي تهم كل مواطن عربي في مشارق الأرض ومغاربها، كنا ننتظر الحلول الحاسمة التي تنقذ

بعد قراءتي مقال فؤاد مطر «هل استنفدت القمة الدورية الغرض؟»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول: لا بد من إعادة دراسة كل نتائج المؤتمرات والقمم السابقة حتى يتبين من خلالها الخط المستقبلي الذي ينبغي أن نسير عليه، لأن معظم هذه القمم تناقش قضية فلسطين على سبيل المثال، ولا يتم إيجاد أي حل