بريـد القــراء

حول خبر «العاهل الأردني وأمير قطر يبحثان القضايا الثنائية والعربية والدولية»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أود أن أوضح أنه حينما يسألون جحا عن مكان أذنه فيشير إلى الأذن البعيدة، بمعنى أنه قد يشير بيده اليمنى لأذنه اليسرى، وبيده اليسرى لأذنه اليمنى، فإذا كانت قطر قد قصدت الأردن للوساطة من أجل

بخصوص خبر «حزب العدالة والتنمية يتصدر الانتخابات البلدية.. والأنظار تتجه إلى النتائج في أنقرة وإسطنبول»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أرى أن معظم الدلائل تشير إلى نجاح أولي لحزب العدالة والتنمية الذي تصدر الانتخابات البلدية التركية، بينما يتوقع المحللون الأوروبيون نجاح الحزب في أنقرة وإسطنبول

بشأن خبر «الداخلية المصرية تعلن تفاصيل جديدة في قضية التخابر المتهم فيها مرسي»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، من وجهة نظري أننا أمام جيش جرار من المنافقين والمخربين، بعد كشف النقاب عن ذلك الوجه القبيح ممن يريد أن يجعل الخيانة حقا مكفولا له يمارسها دون حياء ولا رادع من ضمير، بل ونتعجب ممن يمارسها

تعقيبا على خبر «تفجير انتحاري يهدم جزءا من جسر في الرمادي»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أود أن أقول إنه إذا وصلت الأمور في الرمادي إلى حد قيام تنظيم «داعش» بتشييع أحد مقاتليه وقادته وتقوم سيارات تحمل أسلحة ثقيلة بمرافقة مراسم التشييع، فقد وصلت الأمور إلى حد السخرية والهزل، فأين هي الأجهزة

تعليقا على خبر «أكراد تركيا يعدون الاقتراع مفتاحا لعملية سلام»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أجد أن أكراد تركيا يعدون عملية الانتخابات القادمة نقلة نوعية تؤيد مشاركتهم في الحياة السياسية وبداية لعودة حقوقهم المسلوبة وخطوة من أجل استعادة السلام وإنهاء حقبة طويلة من الخلاف، في محاولة واضحة منرجب

فيما يخص مقال سليمان جودة «لو صدقت نيات (الإخوان)»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أود الإيضاح بالقول إن جماعة الإخوان تعد جرثومة خبيثة متغلغلة في المجتمع يجب على الجميع العمل على إزالتها نهائيا من جسد الأمة حتى تصبح معافاة. كما أن ما قدمته السعودية من دعم كبير لمصر في محنتها مع هذه الجماعة المجرمة

بعد قراءتي مقال طارق الشناوي «(سينما المرأة) في مهرجان مسقط!»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أود أن أقول: ربما كانت السينما المصرية هي الوحيدة في العالم التي نجد فيها أن المرأة كانت أكثر جرأة من الرجل في اقتحام هذا المجهول، ولهذا كانت الريادة لعزيزة أمير وبهيجة حافظ وفاطمة رشدي وأمينة محمد وآسيا

بخصوص مقال طارق الحميد «الأمير مقرن.. الثقة والاستقرار»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أود أن أوضح أنه لا شك أن فكرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز تعيين الأمير مقرن بن عبد العزيز وليا لولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز طبقا لنظام البيعة الذي أسس له الملك عبد الله، تعد