الجمعـة 03 جمـادى الثانى 1435 هـ 4 ابريل 2014 العدد 12911  







بريـد القــراء

الملاذ الآمن لـ«الإخوان»
حول خبر «لندن تحقق في نشاط الإخوان حماية لـ(الأمن القومي)»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن مثل هذا التحقيق لن يخرج بكثير يهمنا، ولن يحدّ من نشاط الإخوان التدميري ببلداننا العربية، فالغرب لا يعنيه إلا أمنه وحده، أما أمننا في منطقتنا العربية، فلا يعنيه في شيء، فمنذ عشرات السنين
انتخابات كردستان
بخصوص خبر «تأخر إعلان الحكومة يهيمن على أول أيام الحملة الانتخابية في كردستان»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أنه عندما تستدعي المصلحة القومية العليا لبلد أو شعب ما إقدام طلائع من أبنائه على إنشاء تنظيمات أو أحزاب لتأمين الممكن من تلك المصالح بالوسائل الفارضة نفسها على ساحة العمل، يفترض
التربح من المنصب
فيما يتعلق بخبر «(كذبة أبريل) تهيمن على اليوم الأول من الحملة الانتخابية في العراق»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أنه لا توجد حالة استهزاء بالمواطن والوطن كما يحدث الآن من قبل الوجوه التي تصر على ترشحها وهي التي في رأيي أذاقت البلد الخراب والفساد وكل أنواع الدمار. هذا لا يحمل سوى تفسير
مغامرات بوتين
أود أن أقول بخصوص مقال توماس فريدمان «بوتين وقوانين الجاذبية»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، إن المشكلة هي أن المغامرة التي أقدم عليها بوتين بضمه شبه جزيرة القرم والاستيلاء على السفن والغواصات الأوكرانية، وحتى الدلافين المدربة حربيا، والوقوف ضد العالم المتحرر والأمم المتحدة، نابعة أصلا من خوفه
البيئة الحاضنة للإرهاب
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «رأسان في قِدر (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أتساءل: هل هو خطأ الأميركيين فقط؟ أم الذي يجري هو حصد ما زُرع، فمنذ عام 2003 والمجاهدون من شتى بقاع العالم المنتمون لتنظيم القاعدة وغيره زرعوا الموت والدمار في العراق بحجة قتال الأميركيين، والآن بحجة
الحصاد المر
أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «بريطانيا وإعادة تقييم (الإخوان)!»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إن مشروع جماعة الإخوان المسلمين صنعته بريطانيا، وهدفه معروف كما جرى تبني مشروع الجامعة العربية التي صنعتها هي أيضا في القرن الماضي. اليوم بضاعة بريطانيا ردت إليها على ما يبدو لتحصد نتائج
مناطق النظام
عطفا على مقال ميشيل كيلو «معركة الساحل!»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي.. من وجهة نظري أتعجب لتلك الفكرة بأن النظام حين زرع الثكنات العسكرية والمراكز الأمنية وأبنية المخابرات في أحياء المدن السورية ذات الأغلبية المسلمة، كان يخطط لهذا اليوم، فها نحن نرى الدمار والقتل والتهجير في هذه المناطق،
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
الملاذ الآمن لـ«الإخوان»
انتخابات كردستان
التربح من المنصب
مغامرات بوتين
البيئة الحاضنة للإرهاب
الحصاد المر
مناطق النظام