بريـد القــراء

* في ما يتعلق بخبر «رئيس (ائتلاف العراق): السعودية هي العمق الاستراتيجي والاقتصادي للعراق»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أرى أن حديث الدباس لا يخلو من الصراحة ومن التوجهات الحقيقية لبناء عراق متطور خارج الطائفية اللعينة التي تحيط به من قبل أتباع إيران ومن يريدون تدمير ثروات البلد بكل ما استطاعوا

* بخصوص خبر «معارك الفلوجة تدخل أسبوعها الثاني ومحاولات لوقف تمدد (داعش) شمالا وشرقا»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أرى أن أهل الأنبار يحاولون إيقاف تمدد «حالش» والقضاء على كل الإرهابيين الذين عاثوا في العراق فسادا من تنظيم القاعدة و«داعش» التي يتبناها النظام الحالي من أجل تحقيق مصالحه الشخصية

* تعليقا على خبر «الخارجية الإيرانية: طهران والرياض قادرتان على إعادة الاستقرار للمنطقة»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أجد أن إيران لا تزال تسعى بكل ما تمتلك من أجل الخروج من حالة العزلة السياسية التي وضعت نفسها فيها، إلا أن تصريح وزير الخارجية الإيراني الذي يعبر عن استعداد إيران للتعاون

* تعقيبا على خبر ««دولة القانون» تفوز في أهم معأقل التيار الصدري جنوب العراق»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول إن نتيجة محافظة العمارة تعد انتكاسة كبيرة للتيار الصدري، حيث كانت تعد المحافظة الأهم لهذا التيار، وبالتالي فإن كتلة القانون أصبحت أكثر تمددا مما هي عليه في الانتخابات السابقة،

* بعد قراءتي مقال باسم الجسر «حرام.. بوكو حرام!»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: جماعة بوكو حرام هذه التي ظهرت في نيجيريا قد غطت على كل الحكايات، ولا شك أنها شغلت الرأي العام في العالم أجمع، فهي جماعة متطرفة تطرفا عجيبا تظهر في القرن الحادي والعشرين تخطف ما يقرب من ثلاثمائة تلميذة

* أود أن أقول بخصوص مقال عادل درويش «لماذا الآن يا مستر أوباما؟»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، إن المشكلة في رأيي أن هناك قوى وجهات ودولا مؤثرة على رأسها أميركا قد أدخلت وبرمجت هذه الجماعات الإرهابية وحراكها في ألاعيبهم السياسية والأمنية والاستراتيجية، ولو أمكن لنا الوصول إلى التقارير ذات

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «مصالحة صحف ومساكن!»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، فإنني أستغرب اعتراف الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات بدولة إسرائيل وهي تحتل جزءا من الأراضي الفلسطينية، واستمرارها إلى الآن في حكم محمود عباس. في رأيي أن الاعتراف ومعه أوسلو وحكومة غزة قد أماتت القضية الفلسطينية،

* في ما يخص مقال مشاري الذايدي «عرش مصر الخطير»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن حاكم مصر الذي سوف يجري انتخابه في عام 2014 يجب أن يكون ملما جيدا بتاريخ مصر القديم والحديث لكي يتفهم طبيعة الشعب المصري الذي أصابه الإنهاك والإحباط خلال الأعوام الثلاثين الماضية بسبب الانغلاق

* عطفا على مقال سمير عطا الله «الحكم والغضب»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن إردوغان انسحب من ذلك الاجتماع بسبب انتقاد المضيف الذي يجب أن يكون محايدا سياسيا لحكومة إردوغان وسياساتها. إردوغان عد ذلك زجا للقضاء في السياسة في غير محله، أما المقارنة بين حكومة إردوغان وسياسات الباب